تكمن أهمية اختيار القماش في إبراز جمال التصميم والجسم.
أوضح خبير الأقمشة سامي أيوب أن طريقة التصميم هي التي تحدد نوع القماش وما يناسب منه للبس في السهرات أو المناسبات العادية.
تنوع الأقمشة
أكد أيوب أن الأقمشة متنوعة وكثيرة، ولها مسميات كثيرة، ومنها قماش التفتة، وصفته الأساسية أنه قماش واقف، ومن أنواعه التفتة الحرير وهي الخفيفة والتي يسهل تجعدها، والتفتة الستان وتتميز باللمعان، والتفتة الشانتون والتي توجد في القماش نفسه خيوط، والتفتة الميكاتو المطفية وهكذا.
وتابع التفتات تستخدم عادة في فساتين السهرات، وتصلح للأجسام النحيلة.
أضاف من أنواع الأقمشة الدانتيل، والفرق بين الدانتيل والجبير، هو أن الدانتيل خفيف والجبير أثقل.
وعن قماش التُل قال: له أنواع عدة، منها خفيفة ومنه على قطن أو بوليستر، والتل قد يكون مطرزا أو مطبوعا عليه طبعات.
السيدة الممتلئة
أشار أيوب إلى أن الشيفونات سواء الخفيف أو الشيفون الجورجيت من الأقمشة الخفيفة التي تليق بالسيدة الممتلئة، وتساعد على إظهار الجسم بشكل متناسق.
بين أنه من السائد أن المخمل لا يصلح إلا للشتاء، وهذا اعتقاد خطأ، إذ يوجد خامة مخمل خفيفة تصلح لمعظم فصول السنة.
ثقافة الأقمشة
أبان مالك سلسلة محلات الأقمشة عمر السقاف أن المصممة يجب أن تمتلك الموهبة في التعرف على الخامات ومعرفة التعامل معها، وأكد وجود قصور في ثقافة معرفة الأقمشة وكيفية التعامل معها حتى من قِبل المصممات، وقال: للأسف بعضهن تتبع نوعية الأقمشة المسلط عليها الضوء والدارجة حاليا، في حين أن المصممة يجب أن تضع بصمتها، وتبرز فهمها وتصورها للقطعة من خلال معرفتها باختيار الخامة المناسبة للعميلة.
المحتوى المحلي
شدد السقاف على أنه على المصمم معرفة المحتوى المحلي من الخامات المتوفرة وأصول هذه الخامات وفيما تستخدم، وأن يكون لديه شغف، ولا يعتمد فقط على الدارج في سوق الأقمشة العالمية، لأن الإبداع يكمن في معرفة استخدام الخامات في مكانها ووقتها، وقال: إنه على المصممات المحليات أن يستغلوا موفور ثقافة الأزياء الموجودة في المملكة ولا يعتمدن على الموضة العالمية فقط.
طبيعة الجسم
حول مسألة التميز بالقماش والتصميم المناسب، أوضحت مصممة الأزياء خلود هوساوي أن التميز يأتي من خلال فهم المرأة لطبيعة جسدها، والقماش الملائم لشكل جسدها، وبالتالي حتى إن كانت الخامة بسيطة وغير مكلفة تستطيع السيدة أن ترتدي فستانا مميزا وأنيقا.
أشارت هوساوي إلى أن كل الأعمار تستطيع أن ترتدي جميع أنواع الأقمشة، لكن التركيز على الخامة يكمن في اختيار درجة اللون المناسبة للبشرة وملاءمتها لشكل الجسم، فالخامات الثقيلة لا تصلح للأجسام الممتلئة.
القماش الملائم
أوضحت هوساوي أن جمال التصميم يظهر عند اختيار الخامة الملائمة له بل أن التصميم قد يفقد جزءا من جماله إذا تم اختيار خامة لا تليق بالتصميم.
تابعت مثلا الشيفونات يظهر جمالها في موديل الدرابيه بعكس التفتات والمخمل التي لا تصلح للدرابيه بنفس جمال الشيفون، أما قماش التفتة فيبرز جمال قصة فساتين البرنسيس والتي تتميز بالخصر المرتفع، ولقصة ذيل السمكة قماش الدانتيل والتل من أكثر الأقمشة الملائمة لها، ودمج الخامات عادة يظهر التصميم بمظهر أنيق.
ASF
- قماش التفتة يصلح للنحيلات
- قماش الشيفون يصلح للممتلئات
- قماش المخمل مناسب لجميع الفصول
أوضح خبير الأقمشة سامي أيوب أن طريقة التصميم هي التي تحدد نوع القماش وما يناسب منه للبس في السهرات أو المناسبات العادية.
تنوع الأقمشة
أكد أيوب أن الأقمشة متنوعة وكثيرة، ولها مسميات كثيرة، ومنها قماش التفتة، وصفته الأساسية أنه قماش واقف، ومن أنواعه التفتة الحرير وهي الخفيفة والتي يسهل تجعدها، والتفتة الستان وتتميز باللمعان، والتفتة الشانتون والتي توجد في القماش نفسه خيوط، والتفتة الميكاتو المطفية وهكذا.
وتابع التفتات تستخدم عادة في فساتين السهرات، وتصلح للأجسام النحيلة.
أضاف من أنواع الأقمشة الدانتيل، والفرق بين الدانتيل والجبير، هو أن الدانتيل خفيف والجبير أثقل.
وعن قماش التُل قال: له أنواع عدة، منها خفيفة ومنه على قطن أو بوليستر، والتل قد يكون مطرزا أو مطبوعا عليه طبعات.
السيدة الممتلئة
أشار أيوب إلى أن الشيفونات سواء الخفيف أو الشيفون الجورجيت من الأقمشة الخفيفة التي تليق بالسيدة الممتلئة، وتساعد على إظهار الجسم بشكل متناسق.
بين أنه من السائد أن المخمل لا يصلح إلا للشتاء، وهذا اعتقاد خطأ، إذ يوجد خامة مخمل خفيفة تصلح لمعظم فصول السنة.
ثقافة الأقمشة
أبان مالك سلسلة محلات الأقمشة عمر السقاف أن المصممة يجب أن تمتلك الموهبة في التعرف على الخامات ومعرفة التعامل معها، وأكد وجود قصور في ثقافة معرفة الأقمشة وكيفية التعامل معها حتى من قِبل المصممات، وقال: للأسف بعضهن تتبع نوعية الأقمشة المسلط عليها الضوء والدارجة حاليا، في حين أن المصممة يجب أن تضع بصمتها، وتبرز فهمها وتصورها للقطعة من خلال معرفتها باختيار الخامة المناسبة للعميلة.
المحتوى المحلي
شدد السقاف على أنه على المصمم معرفة المحتوى المحلي من الخامات المتوفرة وأصول هذه الخامات وفيما تستخدم، وأن يكون لديه شغف، ولا يعتمد فقط على الدارج في سوق الأقمشة العالمية، لأن الإبداع يكمن في معرفة استخدام الخامات في مكانها ووقتها، وقال: إنه على المصممات المحليات أن يستغلوا موفور ثقافة الأزياء الموجودة في المملكة ولا يعتمدن على الموضة العالمية فقط.
طبيعة الجسم
حول مسألة التميز بالقماش والتصميم المناسب، أوضحت مصممة الأزياء خلود هوساوي أن التميز يأتي من خلال فهم المرأة لطبيعة جسدها، والقماش الملائم لشكل جسدها، وبالتالي حتى إن كانت الخامة بسيطة وغير مكلفة تستطيع السيدة أن ترتدي فستانا مميزا وأنيقا.
أشارت هوساوي إلى أن كل الأعمار تستطيع أن ترتدي جميع أنواع الأقمشة، لكن التركيز على الخامة يكمن في اختيار درجة اللون المناسبة للبشرة وملاءمتها لشكل الجسم، فالخامات الثقيلة لا تصلح للأجسام الممتلئة.
القماش الملائم
أوضحت هوساوي أن جمال التصميم يظهر عند اختيار الخامة الملائمة له بل أن التصميم قد يفقد جزءا من جماله إذا تم اختيار خامة لا تليق بالتصميم.
تابعت مثلا الشيفونات يظهر جمالها في موديل الدرابيه بعكس التفتات والمخمل التي لا تصلح للدرابيه بنفس جمال الشيفون، أما قماش التفتة فيبرز جمال قصة فساتين البرنسيس والتي تتميز بالخصر المرتفع، ولقصة ذيل السمكة قماش الدانتيل والتل من أكثر الأقمشة الملائمة لها، ودمج الخامات عادة يظهر التصميم بمظهر أنيق.
ASF
- قماش التفتة يصلح للنحيلات
- قماش الشيفون يصلح للممتلئات
- قماش المخمل مناسب لجميع الفصول