أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء، أنه ضمن الإجراءات العاجلة التي تم اتخاذها منذ وقت مبكر، لمواجهة فيروس كورونا «كوفيد 19»، جرى تشكيل فريق عمل لتحفيز المصانع الوطنية للمستلزمات الطبية في جميع مناطق المملكة، يعمل بشكل متكامل ومتواصل على تذليل التحديات كافة التي تواجه المصانع، بهدف إنتاج المستلزمات الخاصة بالوقاية من انتشار العدوى، خاصة صناعة «الكمامات والمُعقمات» ومضاعفتها.
ويعمل الفريق المكون من الهيئة العامة للغذاء والدواء، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وصندوق التنمية الصناعية السعودي، وبرنامج التجمعات الصناعية، على زيارة المصانع والوقوف على جاهزيتها، وقدرة خطوط إنتاجها للعمل بكامل طاقتها التشغيلية، والتأكد من جودة التصنيع واستيفاء المنتجات لمتطلبات الهيئة العامة للغذاء والدواء والمواصفات الفنية، وذلك لضمان سلامة وجودة المنتجات، إضافة إلى تقديم برامج التمويل اللازم، وتسهيل الترخيص والتسجيل، والتواصل مع كُبرى شركات تصنيع المواد الخام «الإيثانول و الإيزوبروبانول والأنسجة لفلاتر الكمامات، والعبوات البلاستيكية للمُعقمات»، لتسهيل وتسريع عمليات استيرادها، لضمان توافرها في السوق المحلي.
كما أكدتْ الهيئة العامة للغذاء والدواء أنَّ إيقاف عمليات تصدير الأدوية والمستحضرات الصيدلانية والأجهزة الطبية يأتي كإجراء احترازي من الهيئة لضمان توفرها في المملكة العربية السعودية وإتاحتها للمواطن والمقيم, وضمن التدابير التي تتخذها الجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية لمواجهة جائحة فيروس كورونا الجديد كوفيد 19.
وقالت: إنَّ أيقاف عمليات التصدير يشمل الأدوية بأنواعها كافة والمستلزمات الطبية كالكمامات والمُعقمات, إضافةً إلى الأجهزة الطبية كافة، ويتم استثناء ما تم التعاقد عليه من خلال برنامج الشراء الموحّد لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أو ما يتم الموافقة عليه من قبل الهيئة العامة للغذاء والدواء بناءً على توافر الكميات الكافية في المملكة.
ويعمل الفريق المكون من الهيئة العامة للغذاء والدواء، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وصندوق التنمية الصناعية السعودي، وبرنامج التجمعات الصناعية، على زيارة المصانع والوقوف على جاهزيتها، وقدرة خطوط إنتاجها للعمل بكامل طاقتها التشغيلية، والتأكد من جودة التصنيع واستيفاء المنتجات لمتطلبات الهيئة العامة للغذاء والدواء والمواصفات الفنية، وذلك لضمان سلامة وجودة المنتجات، إضافة إلى تقديم برامج التمويل اللازم، وتسهيل الترخيص والتسجيل، والتواصل مع كُبرى شركات تصنيع المواد الخام «الإيثانول و الإيزوبروبانول والأنسجة لفلاتر الكمامات، والعبوات البلاستيكية للمُعقمات»، لتسهيل وتسريع عمليات استيرادها، لضمان توافرها في السوق المحلي.
كما أكدتْ الهيئة العامة للغذاء والدواء أنَّ إيقاف عمليات تصدير الأدوية والمستحضرات الصيدلانية والأجهزة الطبية يأتي كإجراء احترازي من الهيئة لضمان توفرها في المملكة العربية السعودية وإتاحتها للمواطن والمقيم, وضمن التدابير التي تتخذها الجهات الحكومية في المملكة العربية السعودية لمواجهة جائحة فيروس كورونا الجديد كوفيد 19.
وقالت: إنَّ أيقاف عمليات التصدير يشمل الأدوية بأنواعها كافة والمستلزمات الطبية كالكمامات والمُعقمات, إضافةً إلى الأجهزة الطبية كافة، ويتم استثناء ما تم التعاقد عليه من خلال برنامج الشراء الموحّد لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أو ما يتم الموافقة عليه من قبل الهيئة العامة للغذاء والدواء بناءً على توافر الكميات الكافية في المملكة.