بعث المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، أمس، ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر «الصين»، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة حول استمرار تدهور الوضع على الأرض في فلسطين المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية.
بناء المستوطنات
ونوه منصور إلى موافقة إسرائيل على خطط لبناء 1739 وحدة استيطانية أخرى، مشيرًا إلى أنه تم التخطيط لمعظم هذا البناء في مستوطنات تقع في عمق الضفة الغربية المحتلة، محذرًا من تسريع عملية ضمها المخطط له منذ فترة طويلة للأراضي الفلسطينية، في انتهاك جسيم للقانون الدولي، ويزيد من تمزيق التواصل الجغرافي لأرضنا وحل الدولتين على حدود ما قبل عام 1967 وآفاق السلام.
فصل عنصري
كذلك، أشار منصور إلى إعلان المسؤولين الإسرائيليين إنشاء طريق فصل عنصري جديد بالقرب من مستوطنة «معاليه أدوميم» غير القانونية، الذي سيرتبط بطريق الفصل العنصري الذي أقامته بين قريتي عناتا والزعيم في العام 2019، مشيرًا إلى أن هذا يعني الاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي الفلسطينية.
التصعيد العدواني
ولفت إلى التصعيد الخطابي والعدواني من قبل المسؤولين الإسرائيليين ضد الشعب الفلسطيني، إلى جانب دعوات المستوطنين الإسرائيليين إلى الضم الكامل والفوري للضفة الغربية، وتصعيد هجماتهم الإرهابية تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين العزل في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية.
بناء المستوطنات
ونوه منصور إلى موافقة إسرائيل على خطط لبناء 1739 وحدة استيطانية أخرى، مشيرًا إلى أنه تم التخطيط لمعظم هذا البناء في مستوطنات تقع في عمق الضفة الغربية المحتلة، محذرًا من تسريع عملية ضمها المخطط له منذ فترة طويلة للأراضي الفلسطينية، في انتهاك جسيم للقانون الدولي، ويزيد من تمزيق التواصل الجغرافي لأرضنا وحل الدولتين على حدود ما قبل عام 1967 وآفاق السلام.
فصل عنصري
كذلك، أشار منصور إلى إعلان المسؤولين الإسرائيليين إنشاء طريق فصل عنصري جديد بالقرب من مستوطنة «معاليه أدوميم» غير القانونية، الذي سيرتبط بطريق الفصل العنصري الذي أقامته بين قريتي عناتا والزعيم في العام 2019، مشيرًا إلى أن هذا يعني الاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي الفلسطينية.
التصعيد العدواني
ولفت إلى التصعيد الخطابي والعدواني من قبل المسؤولين الإسرائيليين ضد الشعب الفلسطيني، إلى جانب دعوات المستوطنين الإسرائيليين إلى الضم الكامل والفوري للضفة الغربية، وتصعيد هجماتهم الإرهابية تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين العزل في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية.