أعلنت جامعة القصيم، اليوم، عن تأجيل حفل تخريج طلاب وطالبات الدفعة 17، والذي كان مقررا إقامته يومي الثلاثاء والأربعاء الموافقين 24 - 25 مارس 2020، حتى إشعار آخر وذلك لأسباب وقائية واحترازية من فيروس كورونا.
جاء التأجيل حرصا من الجامعة للحفاظ على سلامة الطلاب والطالبات، وذويهم وللحد من التجمعات لأسباب وقائية من انتشار الفيروس، وذلك ضمن عدة إجراءات اتخذتها الجامعة في هذا الصدد، من خلال إلغاء عدد من المناسبات، تماشيا مع حرص الدولة، رعاها الله، في الوقاية من انتشار الفيروس، وبناء على الإرشادات الوقائية التي أعلنت عنها وزارة الصحة، والتي أشارت إلى أن خطر الإصابة بالفيروس يرتفع في الأماكن المزدحمة، وأوصت بتجنبها.
شملت الإجراءات التي اتخذتها الجامعة، بشأن الإجراءات الاحترازية من فيروس كورونا، تخصيص مبنى يحتوي على 94 غرفة، و12 جناحا لعزل القادمين من الدول المنتشر فيها الفيروس، إضافة إلى تنظيم 12 حملة طبية وتوعوية، و7 مسابقات توعوية، كما أجرت 16 فحصا طبيا للقادمين من الدول التي انتشر فيها الفيروس، وكذلك قدمت 13 ندوة ومحاضرة للتعريف بالمرض وسبل الوقاية منه، إلى جانب نشر مواد توعوية عبر منصات الجامعة الإعلامية، حيث نشرت الجامعة 12 مادة صحفية، و16 تصميما توعويا و8 مواد مرئية بالإضافة للحملات التوعوية في منصات التواصل الاجتماعي.
جاء التأجيل حرصا من الجامعة للحفاظ على سلامة الطلاب والطالبات، وذويهم وللحد من التجمعات لأسباب وقائية من انتشار الفيروس، وذلك ضمن عدة إجراءات اتخذتها الجامعة في هذا الصدد، من خلال إلغاء عدد من المناسبات، تماشيا مع حرص الدولة، رعاها الله، في الوقاية من انتشار الفيروس، وبناء على الإرشادات الوقائية التي أعلنت عنها وزارة الصحة، والتي أشارت إلى أن خطر الإصابة بالفيروس يرتفع في الأماكن المزدحمة، وأوصت بتجنبها.
شملت الإجراءات التي اتخذتها الجامعة، بشأن الإجراءات الاحترازية من فيروس كورونا، تخصيص مبنى يحتوي على 94 غرفة، و12 جناحا لعزل القادمين من الدول المنتشر فيها الفيروس، إضافة إلى تنظيم 12 حملة طبية وتوعوية، و7 مسابقات توعوية، كما أجرت 16 فحصا طبيا للقادمين من الدول التي انتشر فيها الفيروس، وكذلك قدمت 13 ندوة ومحاضرة للتعريف بالمرض وسبل الوقاية منه، إلى جانب نشر مواد توعوية عبر منصات الجامعة الإعلامية، حيث نشرت الجامعة 12 مادة صحفية، و16 تصميما توعويا و8 مواد مرئية بالإضافة للحملات التوعوية في منصات التواصل الاجتماعي.