باشرت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد بالقصيم مخالفات طبيب الجلدية، الذي يمارس عمله في عيادة دون تصنيف مهني بمستشفى في بريدة. وأكد مصدر أن الهيئة باشرت إجراءات التحقيق في نطاق اختصاصها نظاما، وبصدد معرفة التفاصيل، ثم اتخاذ الإجراءات المناسبة، وأضاف المصدر أن هناك ملابسات أخرى سيطالها التحقيق حول الموضوع، وغيره من المخالفات التي سيتم رصدها. وحمل المصدر إدارة المستشفى والإدارة الطبية المسؤولة عن مثل هذه المخالفات منذ سنوات، ولم يتم معالجتها والرفع بها إلى جهات الاختصاص.
الإدارة شريك
قال المصدر، إن الادارة شريك في هذه المخالفات والسكوت عنها، مما سمح للمتجاوز التمادي في ممارستها، مشيرا الى أن إدارته هي الجهة المسؤولة عما يحدث من مخالفات للوائح والأنظمة، وهي الجهة المعنية بتطبيق التعليمات داخل المنشأة، ومحاسبة المتسبب والرفع بذلك إلى جهات الاختصاص. وأكد المصدر أن التجمع الصحي بالقصيم مخول بالرد على تقرير «الوطن»، والتجاوب مع ما يطرح بالإعلام، حسب الأنظمة والقرارات السامية التي تنظم وتوكد ذلك، إذ خاطبت الصحيفة التجمع إلا أنه لم يرد.
تشخيص الحالات
كانت «الوطن»، تناولت في تقرير في 27 يناير الماضي، حالة طبيب غير مصنّف من هيئة التخصصات السعودية، يمارس العمل في عيادة الجلدية بأحد مستشفيات بريدة، إذ يقوم بالكشف على المرضى وتشخيص الحالات، وإعطاء الوصفات والأدوية الطبية وحجز المواعيد، بدعم من إدارة المستشفى والإدارة الطبية، إضافة إلى دأبه على الترويج لنفسه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وإعطاء المواعيد والتوصيات والمسابقات والجوائز خلال هذه الوسائل، دون الرجوع إلى نظام المواعيد في المستشفى، وكذلك الترويج لبعض المنتجات التجميلية والصيدلية.
الإدارة شريك
قال المصدر، إن الادارة شريك في هذه المخالفات والسكوت عنها، مما سمح للمتجاوز التمادي في ممارستها، مشيرا الى أن إدارته هي الجهة المسؤولة عما يحدث من مخالفات للوائح والأنظمة، وهي الجهة المعنية بتطبيق التعليمات داخل المنشأة، ومحاسبة المتسبب والرفع بذلك إلى جهات الاختصاص. وأكد المصدر أن التجمع الصحي بالقصيم مخول بالرد على تقرير «الوطن»، والتجاوب مع ما يطرح بالإعلام، حسب الأنظمة والقرارات السامية التي تنظم وتوكد ذلك، إذ خاطبت الصحيفة التجمع إلا أنه لم يرد.
تشخيص الحالات
كانت «الوطن»، تناولت في تقرير في 27 يناير الماضي، حالة طبيب غير مصنّف من هيئة التخصصات السعودية، يمارس العمل في عيادة الجلدية بأحد مستشفيات بريدة، إذ يقوم بالكشف على المرضى وتشخيص الحالات، وإعطاء الوصفات والأدوية الطبية وحجز المواعيد، بدعم من إدارة المستشفى والإدارة الطبية، إضافة إلى دأبه على الترويج لنفسه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وإعطاء المواعيد والتوصيات والمسابقات والجوائز خلال هذه الوسائل، دون الرجوع إلى نظام المواعيد في المستشفى، وكذلك الترويج لبعض المنتجات التجميلية والصيدلية.