ما إن انتهى رئيس جمعية طهاة العالم، الشيف توماس جوجلر، من تذوق قرص الكليجا، الذي قدمته السيدة السعودية «أم أنس» إلا وبادرته برفع شعار التحدي، باللهجة المحكية البسيطة، بقولها: «أنت أشهر طباخ بالعالم، وأتحداك تسوي أفضل من كليجاي» حينها، توقف توماس قليلا، وبدأ يستطعم القرص جيدا، ويستحضر النكهات والأطعمة العالمية، ليبدي رضاه واستحسانه الطعم، ويجد نفسه مرغما على قبول التحدي، معلقا بقوله: «سأحاول إعداد الأفضل».
خبرة طويلة
أم أنس السيدة الأربعينية، التي توسطت ركنها، في مهرجان الكليجا الثاني عشر، المقام ببريدة، خلال الفترة من 30 يناير حتى 8 فبراير الحالي، أرغمت بخبرتها طوال 30 عامًا، في إعداد الكليجا، وعمل الأكلات الشعبية، الشيف توماس، الذي يرأس جمعية ينظم تحت عضويتها أكثر من 13 مليون طاه وطباخ على مستوى العالم، على أن يتوقف أمام الطعم والمذاق المحلي والشعبي لقرص الكليجا، حينما وصفه بأنه يمتاز بالتوليفة المميزة، التي تحمل النكهة والمذاق والمقدار المتوازن في النكهات والمحسنات.
فنون الطبخ
لفتت أم أنس، بثقتها وحبها لصنعتها، واهتمامها بعملها، جميع الوفد المرافق، فقد أطلقت هذا التحدي، وهي لم تلتفت كثيرا للشيف، ولم تتوقف أمام طلب الخبرة منه أو الاستزادة من مهارته في فنون الطبخ على مستوى العالم، بل عبرت بكل ثقة أنها تتحدى كل صاحب صنعة أو موهبة في الطبخ وإعداد الطعام، على أن يتفوق عليها في صنع الكليجا، والمعرفة بمكوناته ونكهاته الخاصة، التي تحمل طابع الأكل الشعبي المليء بمنتجات البيئة المحلية، من طحين ودقيق وسمن وشحم ودبس وهيل وغيرها.
دخول مبكر
بينت السيدة الأربعينية أن دخولها هذا المجال بدأ مبكرا، وهي في سن العاشر من عمرها، مع والدتها، التي استقت منها كل فنون الطبخ، وتعرفت منها على مهارات الإعداد والتجهيز والطبخ، لمعظم الأكلات الشعبية والمحلية، وهو ما زرع فيها الثقة المطلقة، التي تواجه فيها كل ظروف العمل، وتستطيع من خلالها تجاوز الأوقات الحرجة، في حال ضيق الوقت، أو توسع الطلب والإنتاج.
خبرة طويلة
أم أنس السيدة الأربعينية، التي توسطت ركنها، في مهرجان الكليجا الثاني عشر، المقام ببريدة، خلال الفترة من 30 يناير حتى 8 فبراير الحالي، أرغمت بخبرتها طوال 30 عامًا، في إعداد الكليجا، وعمل الأكلات الشعبية، الشيف توماس، الذي يرأس جمعية ينظم تحت عضويتها أكثر من 13 مليون طاه وطباخ على مستوى العالم، على أن يتوقف أمام الطعم والمذاق المحلي والشعبي لقرص الكليجا، حينما وصفه بأنه يمتاز بالتوليفة المميزة، التي تحمل النكهة والمذاق والمقدار المتوازن في النكهات والمحسنات.
فنون الطبخ
لفتت أم أنس، بثقتها وحبها لصنعتها، واهتمامها بعملها، جميع الوفد المرافق، فقد أطلقت هذا التحدي، وهي لم تلتفت كثيرا للشيف، ولم تتوقف أمام طلب الخبرة منه أو الاستزادة من مهارته في فنون الطبخ على مستوى العالم، بل عبرت بكل ثقة أنها تتحدى كل صاحب صنعة أو موهبة في الطبخ وإعداد الطعام، على أن يتفوق عليها في صنع الكليجا، والمعرفة بمكوناته ونكهاته الخاصة، التي تحمل طابع الأكل الشعبي المليء بمنتجات البيئة المحلية، من طحين ودقيق وسمن وشحم ودبس وهيل وغيرها.
دخول مبكر
بينت السيدة الأربعينية أن دخولها هذا المجال بدأ مبكرا، وهي في سن العاشر من عمرها، مع والدتها، التي استقت منها كل فنون الطبخ، وتعرفت منها على مهارات الإعداد والتجهيز والطبخ، لمعظم الأكلات الشعبية والمحلية، وهو ما زرع فيها الثقة المطلقة، التي تواجه فيها كل ظروف العمل، وتستطيع من خلالها تجاوز الأوقات الحرجة، في حال ضيق الوقت، أو توسع الطلب والإنتاج.