استقبل مدير جامعة جازان الأستاذ الدكتور مرعي حسين القحطاني، الشيخ الدكتور جبريل محمد البصيلي، عضو هيئة كبار العلماء، في مكتبه بالإدارة العليا بالجامعة.
وأكد القحطاني أن الجامعة حريصة على توعية طلابها ضد التطرف والإرهاب، إذ أقامت كثيرا من المحاضرات التوعوية، وترسيخ ونشر رسالة الدين السمحة التي تدعو إلى الوسطية والاعتدال. وألقى الشيخ البصيلي محاضرة «القيم العليا للإسلام ونبذه للتطرف والإرهاب»، بكلية الشريعة والقانون بأبوعريش. وفي بداية المحاضرة رحب عميد كلية الشريعة والقانون الدكتور عاصم مدخلي بالشيخ البصيلي، مؤكدا أن المحاضرة تأتي ضمن سلسلة برامج الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء «زيارة عالم»، بالتعاون مع الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، وقد قام بالتنسيق والإعداد لها وحدة التوعية الفكرية بالجامعة.
وتناول البصيلي في محاضرته كثيرا من المحاور التي تبين القيم العليا للإسلام ونبذه للتطرف، وخطر التطرف على المسلم، وكذلك الأمور التي تحصن المسلم من التطرف، ومكانة المملكة العربية والسعودية في العالم الإسلامي، وما تنعم به من أمن وأمان. كما حذر من كلام المغرضين في وسائل التواصل الاجتماعي، وما تعرضت له المملكة من هجمات إعلامية، وأكد أنه على المسلم نصرة الدولة ضد أعدائها لما لهذه البلاد من مكانة، فهي محل التوحيد وإقامة شرع الله، والواجب على كل مسلم لزوم الجماعة والسمع والطاعة لولاة الأمر، ومن يعادي هذه البلاد فإنما يعادي الإسلام وأهله. وأشار إلى عناية العلماء بالقيم الإسلامية، وأثر ذلك في التوازن ونبذ التطرف والإرهاب، بما من الله عليهم من بصيرة ونظرة للحق، مؤكدا أن علماء هذه الأمة لهم مواقفهم الواضحة ضد الفتن والتطرف.
وأكد القحطاني أن الجامعة حريصة على توعية طلابها ضد التطرف والإرهاب، إذ أقامت كثيرا من المحاضرات التوعوية، وترسيخ ونشر رسالة الدين السمحة التي تدعو إلى الوسطية والاعتدال. وألقى الشيخ البصيلي محاضرة «القيم العليا للإسلام ونبذه للتطرف والإرهاب»، بكلية الشريعة والقانون بأبوعريش. وفي بداية المحاضرة رحب عميد كلية الشريعة والقانون الدكتور عاصم مدخلي بالشيخ البصيلي، مؤكدا أن المحاضرة تأتي ضمن سلسلة برامج الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء «زيارة عالم»، بالتعاون مع الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، وقد قام بالتنسيق والإعداد لها وحدة التوعية الفكرية بالجامعة.
وتناول البصيلي في محاضرته كثيرا من المحاور التي تبين القيم العليا للإسلام ونبذه للتطرف، وخطر التطرف على المسلم، وكذلك الأمور التي تحصن المسلم من التطرف، ومكانة المملكة العربية والسعودية في العالم الإسلامي، وما تنعم به من أمن وأمان. كما حذر من كلام المغرضين في وسائل التواصل الاجتماعي، وما تعرضت له المملكة من هجمات إعلامية، وأكد أنه على المسلم نصرة الدولة ضد أعدائها لما لهذه البلاد من مكانة، فهي محل التوحيد وإقامة شرع الله، والواجب على كل مسلم لزوم الجماعة والسمع والطاعة لولاة الأمر، ومن يعادي هذه البلاد فإنما يعادي الإسلام وأهله. وأشار إلى عناية العلماء بالقيم الإسلامية، وأثر ذلك في التوازن ونبذ التطرف والإرهاب، بما من الله عليهم من بصيرة ونظرة للحق، مؤكدا أن علماء هذه الأمة لهم مواقفهم الواضحة ضد الفتن والتطرف.