رعى مدير جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، «الملتقى العلمي الأول للرياضيات»، الذي تنظمه كلية العلوم والآداب بمحافظة المذنب، بمشاركة 41 متحدثا من الرجال والنساء، وذلك بحضور محافظ المذنب عبدالرحمن بن عودة السعوي، ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور محمد العضيب، ووكيل الجامعة للتخطيط والتطوير والجودة الأستاذ الدكتور خالد باني الحربي، حيث يشهد الملتقى مشاركة 35 بحثا متخصصا، تشمل 14 ورقة بحثية و17 ملصقا علميا «بوستر»، كما يشتمل على 4 محاضرات بمشاركة 8 جامعات من كافة أنحاء المملكة و7 كليات من الجامعة.
وقدم مدير الجامعة، الشكر للكلية على فكرة تنظيم الملتقى وشموليته، حيث يشهد مشاركة من جميع أنحاء المملكة، وكذلك قدم الشكر للزملاء في الفرع الجنوبي للجامعة على كل ما يبذلونه من جهود لرفع المستوى العلمي والبحثي في كليات الفرع، كما قدم الشكر الجزيل لمحافظ المذنب عبدالرحمن بن عودة السعوي على جهوده ودعمه الزملاء بالكلية، ولجميع مديري الدوائر الحكومية والأهلية بالمحافظة، ومنسوبي الجامعة والطلاب. وفي ختام كلمته قدم الداود شكرا خاصا لأمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، على ما يبذله وما تلقاه الجامعة من دعم وتحفيز لكل ما تقدمه الجامعة من مناشط علمية ومجتمعية، وكذلك شكر نائب أمير القصيم، وجميع من يعمل مع الجامعة على أن تقدم رسالتها وتحقق أهدافها على الوجه المطلوب.
ويهدف الملتقى الأول للرياضيات إلى تحقيق رسالة الكلية والجامعة في البحث العلمي، وعرض أحدث ما توصلت إليه الأبحاث في مجال الرياضيات، إضافة إلى تفعيل روح المشاركة بين أقسام الرياضيات بالجامعة، وتشجيع الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بالقسم والدفع بهم لتطوير مستقبل الرياضيات والبحث العلمي في المملكة، وكذلك الاستفادة من خبرة الأساتذة البارزين في تحديد أوليات البحث العلمي في القسم، وإنجاز المشاريع والبحوث الوطنية التي تتماشى مع احتياجات المملكة وتحقق رؤية المملكة 2030.
من جهته، أكد عميد كلية العلوم والآداب بالمذنب الدكتور ناصر بن محمد الصايغ، أن البحث العلمي إحدى الوظائف الأساسية للكلية إضافة إلى التعليم وخدمة المجتمع، ومكون أساسي وفاعل في جميع الرسائل والأدوار والنشاطات التي تقوم بها، وهو المصدر الأساسي لإنتاج المعرفة من خلال البحوث العلمية المنشورة وبراءات الاختراع، وأصبح أيضا الوسيلة الأساسية لنقل المعرفة في التعليم الجامعي المبني على البحث، وكذلك أضحى البحث العلمي يسهم بدور فعال في خدمة المجتمع من خلال تطبيقات المعرفة التي ينتجها. بعد ذلك، ألقى الدكتور أحمد بن محمد المعاصري، أستاذ مساعد في كلية العلوم بالزلفي في جامعة المجمعة، كلمة نيابة المشاركين في الملتقي، ثمن فيها الجهود المباركة التي بذلت للتحضير لهذا الملتقى، فكان هذا اللقاء متفردا، معبرا عن سروره أن يكون في هذا اللقاء بين كوكبة من العلماء الأجلاء، الذين سوف يثرون هذا الملتقى من خلال ما يقدمونه ويعرضونه من معلومات قيمة في مجال الرياضيات لإبراز أهمية هذا المجال في حياة الناس، ودور الرياضيات في تطوير العلوم الأخرى.
وقدم مدير الجامعة، الشكر للكلية على فكرة تنظيم الملتقى وشموليته، حيث يشهد مشاركة من جميع أنحاء المملكة، وكذلك قدم الشكر للزملاء في الفرع الجنوبي للجامعة على كل ما يبذلونه من جهود لرفع المستوى العلمي والبحثي في كليات الفرع، كما قدم الشكر الجزيل لمحافظ المذنب عبدالرحمن بن عودة السعوي على جهوده ودعمه الزملاء بالكلية، ولجميع مديري الدوائر الحكومية والأهلية بالمحافظة، ومنسوبي الجامعة والطلاب. وفي ختام كلمته قدم الداود شكرا خاصا لأمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، على ما يبذله وما تلقاه الجامعة من دعم وتحفيز لكل ما تقدمه الجامعة من مناشط علمية ومجتمعية، وكذلك شكر نائب أمير القصيم، وجميع من يعمل مع الجامعة على أن تقدم رسالتها وتحقق أهدافها على الوجه المطلوب.
ويهدف الملتقى الأول للرياضيات إلى تحقيق رسالة الكلية والجامعة في البحث العلمي، وعرض أحدث ما توصلت إليه الأبحاث في مجال الرياضيات، إضافة إلى تفعيل روح المشاركة بين أقسام الرياضيات بالجامعة، وتشجيع الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بالقسم والدفع بهم لتطوير مستقبل الرياضيات والبحث العلمي في المملكة، وكذلك الاستفادة من خبرة الأساتذة البارزين في تحديد أوليات البحث العلمي في القسم، وإنجاز المشاريع والبحوث الوطنية التي تتماشى مع احتياجات المملكة وتحقق رؤية المملكة 2030.
من جهته، أكد عميد كلية العلوم والآداب بالمذنب الدكتور ناصر بن محمد الصايغ، أن البحث العلمي إحدى الوظائف الأساسية للكلية إضافة إلى التعليم وخدمة المجتمع، ومكون أساسي وفاعل في جميع الرسائل والأدوار والنشاطات التي تقوم بها، وهو المصدر الأساسي لإنتاج المعرفة من خلال البحوث العلمية المنشورة وبراءات الاختراع، وأصبح أيضا الوسيلة الأساسية لنقل المعرفة في التعليم الجامعي المبني على البحث، وكذلك أضحى البحث العلمي يسهم بدور فعال في خدمة المجتمع من خلال تطبيقات المعرفة التي ينتجها. بعد ذلك، ألقى الدكتور أحمد بن محمد المعاصري، أستاذ مساعد في كلية العلوم بالزلفي في جامعة المجمعة، كلمة نيابة المشاركين في الملتقي، ثمن فيها الجهود المباركة التي بذلت للتحضير لهذا الملتقى، فكان هذا اللقاء متفردا، معبرا عن سروره أن يكون في هذا اللقاء بين كوكبة من العلماء الأجلاء، الذين سوف يثرون هذا الملتقى من خلال ما يقدمونه ويعرضونه من معلومات قيمة في مجال الرياضيات لإبراز أهمية هذا المجال في حياة الناس، ودور الرياضيات في تطوير العلوم الأخرى.