في خطوة تهدف إلى تقليل نسبة التعارضات في توزيع المحاضرات والاختبارات على القاعات الدراسية المختلفة في كل كليات الجامعة، وتوفير الوقت والجهد خلال معرفة قوائم أماكن القاعات المتقاربة، ورفع كفاءة العملية الأكاديمية بالجامعة، أطلقت جامعة الملك فيصل، أمس، نظاما جديدا لإعداد الجداول الإلكترونية «جداول».
وأوضح عميد تقنية المعلومات في الجامعة الدكتور حسن القحطاني، أن «جداول» يسعى إلى ترتيب وتنظيم جدولة العملية الأكاديمية بجميع كليات الجامعة، وذلك بطريقة رقمية باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، ومجموعة من الخوارزميات التي تعمل على التنبؤ بمجموعة من العوامل، التي تهدف إلى تقليل وقت انتظار الطالب، وضمان الكفاءة التشغيلية لجميع القاعات الدراسية، إضافة إلى تقليل تدخل العامل البشري بما يضمن كفاءة الجداول الدراسية المخرجة من النظام، ودون أي أخطاء.
ويتيح النظام خدمة الجدول الزمني السحابي Cloud Timetabling، التي تعمل على الاستخدام بالتوازي مع مرونة النظام السحابي من حيث الوصول عن بعد والإصدارات الآلية وانخفاض التكلفة الإجمالية على الجامعة، علاوة على أن النظام سيسهل طريقة حجز واستعراض القاعات المتاحة في الجامعة، والقاعات غير المرتبطة بمواعيد محاضرات، حتى نتمكن من استخدامها في ورش والفعاليات الأخرى بالجامعة، كما يتيح النظام إمكان إصدار التقارير الخاصة بعملية جدولة العمل الأكاديمي.
وأكد القحطاني، أن النظام يشكل خطوة رائدة في تنظيم عملية إعداد الجداول الدراسية بطريقة إلكترونية، وبأحدث التقنيات العالمية المستخدمة في هذا المجال، ويخدم كلا من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
وأوضح عميد تقنية المعلومات في الجامعة الدكتور حسن القحطاني، أن «جداول» يسعى إلى ترتيب وتنظيم جدولة العملية الأكاديمية بجميع كليات الجامعة، وذلك بطريقة رقمية باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، ومجموعة من الخوارزميات التي تعمل على التنبؤ بمجموعة من العوامل، التي تهدف إلى تقليل وقت انتظار الطالب، وضمان الكفاءة التشغيلية لجميع القاعات الدراسية، إضافة إلى تقليل تدخل العامل البشري بما يضمن كفاءة الجداول الدراسية المخرجة من النظام، ودون أي أخطاء.
ويتيح النظام خدمة الجدول الزمني السحابي Cloud Timetabling، التي تعمل على الاستخدام بالتوازي مع مرونة النظام السحابي من حيث الوصول عن بعد والإصدارات الآلية وانخفاض التكلفة الإجمالية على الجامعة، علاوة على أن النظام سيسهل طريقة حجز واستعراض القاعات المتاحة في الجامعة، والقاعات غير المرتبطة بمواعيد محاضرات، حتى نتمكن من استخدامها في ورش والفعاليات الأخرى بالجامعة، كما يتيح النظام إمكان إصدار التقارير الخاصة بعملية جدولة العمل الأكاديمي.
وأكد القحطاني، أن النظام يشكل خطوة رائدة في تنظيم عملية إعداد الجداول الدراسية بطريقة إلكترونية، وبأحدث التقنيات العالمية المستخدمة في هذا المجال، ويخدم كلا من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.