فيما طوى طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية فصلا صعبا، بعد أن فرضت وزارة التعليم الاختبارات التحريرية للمراحل الدراسية الابتدائية، بعد انقطاع دام 13 عاما، نجد بأن هنالك إجماعا على إيجابية القرار، ودوره في تجويد التعليم خاصة بعد إلغاء قرار التقويم المستمر.
وقال المشرف التربوي في إدارة التوجيه والإرشاد بالمنطقة الشرقية سابقا، خالد القلعي لـ«الوطن»: «إن قرار التقويم كان له دور إيجابي في جوانب بسيطة، ولكن تم تقييمه في ذلك الوقت بعد 4 أعوام من التطبيق بضعف جدواه».
خطوات محددة
أوضح مدير إدارة الإعلام والاتصال والمتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن استعداد تعليم الشرقية لعودة الاختبارات كانت وفق خطوات محددة منها، نشر عبارات توعوية وإرشادية للطالبات وأسرهن، وتوجيه عدد من النصائح حول كيفية المذاكرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى عقد ملتقى الجودة والتميز في تطبيق الاختبارات، وتوجيه قادة المدارس بتوفير بيئة إيجابية خالية من الضغوط النفسية وداعمة للطلاب وللطالبات.
مضيفا بأنه تمت تهيئة الطلاب والطالبات وأسرهن حول تطبيق الاختبارات التحريرية بالمرحلة الابتدائية بدءا من الصف الثالث، والاجتماع بالهيئة الإدارية والتعليمية من قبل قادة المدارس لشرح تعليمات الاختبارات وفق اللائحة والأدلة والتعاميم المنظمة لذلك.
ونوه القلعي على أن الاختبارات بذاتها لا تسبب رهبة ولكن ما يصاحبها من توجيهات مدرسية غليظة وملاحظة المعلمين المتشددة والتخويف بالدرجات.
التحصيل الدراسي
بين الباحص إلى أنه فيما يخص آلية اللجنة المتخصصة في توضيح جديد الاختبارات نجد بأن المرحلة الابتدائية يكون التحصيل الدراسي للطالب وللطالبة (تقويما مستمرا وختاميا) في مواد العلوم الشرقية (التوحيد، الفقه والسلوك، الحديث والسيرة) واللغة العربية والرياضيات والعلوم والدراسات الاجتماعية والمواطنة، وتخصص 100 درجة لكل مادة منها موزعة بالتساوي بين الفصلين، بحيث تكون كل فصل دراسي 20 درجة، أعمال السنة 30 درجة للاختبار التحريري في نهاية الفصل.
أما بقية المواد تكون بـ(التقويم المستمر) للطلاب والطالبات.
نقاط إيجابية
ذكرت معلمة في المدارس العالمية سمر بابكر، قائلة: «إن عموم الاختبارات التحريرية فيها نقاط إيجابية كثيرة منها: أن الطالب يسترجع الدروس بصورة دورية، مما يمكنه من حفظ المعلومة جيدا، كما أنها فرصة للطلاب للحصول على درجات متفرقة من خلال عدة فرص واختبارات بدلا عن فرصة واحدة أو اثنتين، بالإضافة إلى أن الجزئية المشمولة في الاختبارات الشهرية تكون قليلة، وهذه فرصة مناسبة للطلاب كي يتمكنوا من إحراز درجات جيدة».
إيجابيات عودة الامتحانات
- جودة المخرجات
- القدرة على الكتابة
- القدرة على التعبير
- قلة أو انعدام الأخطاء الإملائية
- الإعداد للمراحل المستقبلية
- تنمية مهارة الاستنتاج والربط والتحليل
سلبيات التقويم المستمر
1- عدم قدرة الطلاب على الكتابة
2- رداءة الخطوط
3- اتكالية المعلمين في سرعة تقييم الطلاب
4- عدم المصداقية في التقييم، مما يؤثر على المستوى.
وقال المشرف التربوي في إدارة التوجيه والإرشاد بالمنطقة الشرقية سابقا، خالد القلعي لـ«الوطن»: «إن قرار التقويم كان له دور إيجابي في جوانب بسيطة، ولكن تم تقييمه في ذلك الوقت بعد 4 أعوام من التطبيق بضعف جدواه».
خطوات محددة
أوضح مدير إدارة الإعلام والاتصال والمتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن استعداد تعليم الشرقية لعودة الاختبارات كانت وفق خطوات محددة منها، نشر عبارات توعوية وإرشادية للطالبات وأسرهن، وتوجيه عدد من النصائح حول كيفية المذاكرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى عقد ملتقى الجودة والتميز في تطبيق الاختبارات، وتوجيه قادة المدارس بتوفير بيئة إيجابية خالية من الضغوط النفسية وداعمة للطلاب وللطالبات.
مضيفا بأنه تمت تهيئة الطلاب والطالبات وأسرهن حول تطبيق الاختبارات التحريرية بالمرحلة الابتدائية بدءا من الصف الثالث، والاجتماع بالهيئة الإدارية والتعليمية من قبل قادة المدارس لشرح تعليمات الاختبارات وفق اللائحة والأدلة والتعاميم المنظمة لذلك.
ونوه القلعي على أن الاختبارات بذاتها لا تسبب رهبة ولكن ما يصاحبها من توجيهات مدرسية غليظة وملاحظة المعلمين المتشددة والتخويف بالدرجات.
التحصيل الدراسي
بين الباحص إلى أنه فيما يخص آلية اللجنة المتخصصة في توضيح جديد الاختبارات نجد بأن المرحلة الابتدائية يكون التحصيل الدراسي للطالب وللطالبة (تقويما مستمرا وختاميا) في مواد العلوم الشرقية (التوحيد، الفقه والسلوك، الحديث والسيرة) واللغة العربية والرياضيات والعلوم والدراسات الاجتماعية والمواطنة، وتخصص 100 درجة لكل مادة منها موزعة بالتساوي بين الفصلين، بحيث تكون كل فصل دراسي 20 درجة، أعمال السنة 30 درجة للاختبار التحريري في نهاية الفصل.
أما بقية المواد تكون بـ(التقويم المستمر) للطلاب والطالبات.
نقاط إيجابية
ذكرت معلمة في المدارس العالمية سمر بابكر، قائلة: «إن عموم الاختبارات التحريرية فيها نقاط إيجابية كثيرة منها: أن الطالب يسترجع الدروس بصورة دورية، مما يمكنه من حفظ المعلومة جيدا، كما أنها فرصة للطلاب للحصول على درجات متفرقة من خلال عدة فرص واختبارات بدلا عن فرصة واحدة أو اثنتين، بالإضافة إلى أن الجزئية المشمولة في الاختبارات الشهرية تكون قليلة، وهذه فرصة مناسبة للطلاب كي يتمكنوا من إحراز درجات جيدة».
إيجابيات عودة الامتحانات
- جودة المخرجات
- القدرة على الكتابة
- القدرة على التعبير
- قلة أو انعدام الأخطاء الإملائية
- الإعداد للمراحل المستقبلية
- تنمية مهارة الاستنتاج والربط والتحليل
سلبيات التقويم المستمر
1- عدم قدرة الطلاب على الكتابة
2- رداءة الخطوط
3- اتكالية المعلمين في سرعة تقييم الطلاب
4- عدم المصداقية في التقييم، مما يؤثر على المستوى.