على الرغم من التوصية العلاجية الصادرة من الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بتحويل المواطن فهيد آل منصور إلى مركز أورام بحثي متخصص وتحديدا في الولايات المتحدة الأميركية بسبب ندرة الورم تشخيصيا، إلا أن وزارة الصحة رفضت إحالة المريض بدعوى توفر العلاج بمستشفيات المملكة العربية السعودية.
حيث جاء في التقرير الطبي أن العلامات السريرية تدل على استفحال المرض مع شعور المريض بزيادة الألم في الرقبة من الجهة اليسرى والكتف وعسر البلع.
ويعاني فهيد من ورم سرطاني ليمفاوي منذ أكثر من 10 سنوات. المريض تواصل مع «الوطن» وقال: إن «وزارة الصحة رفضت إحالتي إلى خارج المملكة، معيدين السبب إلى توفر العلاج في مستشفيات المملكة، إلا أنه في المقابل لم يتم توجيهي لأي مستشفى لتلقي العلاج، في الوقت الذي راجعت فيه عدة مستشفيات معروفة ورفضت قبول حالتي».
وفي متابعة لمستجدات الموضوع يعكف فهيد على تجهيز أوراقه وتحمل عبء السفر وتكاليفه للبحث عن العلاج اللازم خارج أراضي الوطن بدعم أقاربه.
حيث جاء في التقرير الطبي أن العلامات السريرية تدل على استفحال المرض مع شعور المريض بزيادة الألم في الرقبة من الجهة اليسرى والكتف وعسر البلع.
ويعاني فهيد من ورم سرطاني ليمفاوي منذ أكثر من 10 سنوات. المريض تواصل مع «الوطن» وقال: إن «وزارة الصحة رفضت إحالتي إلى خارج المملكة، معيدين السبب إلى توفر العلاج في مستشفيات المملكة، إلا أنه في المقابل لم يتم توجيهي لأي مستشفى لتلقي العلاج، في الوقت الذي راجعت فيه عدة مستشفيات معروفة ورفضت قبول حالتي».
وفي متابعة لمستجدات الموضوع يعكف فهيد على تجهيز أوراقه وتحمل عبء السفر وتكاليفه للبحث عن العلاج اللازم خارج أراضي الوطن بدعم أقاربه.