أكد مدير عام إدارة وقاية المزروعات في وزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالعزيز الزامل، أن الأرقام الإحصائية «الحديثة» لأداء ومساهمة القطاع الزراعي السعودي، تشير إلى أن إجمالي عدد الحيازات النباتية في المملكة 262 ألف حيازة، والحيازات الحيوانية والسمكية 84 ألفا و567 حيازة، وإجمالي الحيازات الزراعية 347 ألف حيازة، وعدد المشتغلين في القطاع الزراعي 909 آلاف و700 فرد.
الخزن الإستراتيجي للأغذية
قال الزامل: إن القطاع الزراعي في المملكة يوفر 30% من مجمل الأغذية المتاحة للاستهلاك في المملكة، ويسهم في المملكة سنوياً في إجمالي الناتج المحلي بـ 60 مليار ريال، تقدر بـ 4% من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي، وإن للقطاع دورا متميزا في الصادرات «أكبر مصدر للتمور عالمياً في الكمية، ومصدر رئيس للروبيان في المنطقة»، معلناً إطلاق 4 مبادرات لمواجهة مخاطر الأمن الغذائي، وهي: برنامج فعال للاحتياطي والخزن الإستراتيجي للأغذية، يتضمن نظاما للإنذار المبكر ومعلومات للأسواق الزراعية، وإستراتيجية للاستثمار الزراعي السعودي المسؤول في الخارج، وهيكل مناسب وللأمن الغذائي، وبرنامج وطني للحد من الفاقد والهدر من الغذاء.
زيادة الكفاءة الإنتاجية
أكد الزامل استحداث برامج لزيادة الكفاءة الإنتاجية والتسويقية في القطاع الزراعي، وهي: تأسيس شركة جديدة للاستزراع المائي بالشراكة مع القطاع الخاص، ودعم وتحسين أداء الجمعيات التعاونية الزراعية لزيادة مشاركة المزارعين، وإنشاء مراكز خدمات تسويقية لصغار المزارعين والمنتجين، وإنشاء شركة لتطوير وإدارة أسواق المنتجات الزراعية «الخضار، والفواكه، والماشية والأسماك»، وإنشاء مركز تميز وطني للثروة الحيوانية، ودعم الأبحاث التطبيقية لتعزيز الإنتاجية للثروة السمكية، والتجارة الإلكترونية للتمور، وتطوير وتبني أفضل الممارسات الزراعية لتحسين إنتاجية المحاصيل الحقلية والتمور، وإنشاء وتطوير مرافئ الصيد في المناطق الساحلية لخدمة الصيادين، وخلق مراكز سياحية مع القطاع الخاص.
تحديات القطاع الزراعي
يواجه القطاع الزراعي السعودي 4 تحديات، هي: مواجهة مخاطر الأمن الغذائي. ضعف الكفاءة الإنتاجية والتسويقية في القطاع الزراعي. تدني كفاءة استخدام المياه في الأغراض الزراعية والاعتماد على مصادر شحيحة وغير متجددة. ارتفاع معدل الإصابات بالأمراض الحيوانية والآفات الزراعية.
مستهدفات القطاع الزراعي خلال 2020
100 ألف طن حجم إنتاج الاستزراع المائي «السمكي».
%60 نسبة الاكتفاء الذاتي من الدجاج اللاحم.
138 ألف طن حجم صادرات التمور.
25 ألف عضو في الجمعيات التعاونية بالمملكة.
830 ألفا حجم إنتاج الخضروات في البيوت المحمية.
%60 نسبة الحيازات الزراعية التي تحولت أو توقفت من زراعة الأعلاف إلى المنتجات المستهدفة.
الخزن الإستراتيجي للأغذية
قال الزامل: إن القطاع الزراعي في المملكة يوفر 30% من مجمل الأغذية المتاحة للاستهلاك في المملكة، ويسهم في المملكة سنوياً في إجمالي الناتج المحلي بـ 60 مليار ريال، تقدر بـ 4% من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي، وإن للقطاع دورا متميزا في الصادرات «أكبر مصدر للتمور عالمياً في الكمية، ومصدر رئيس للروبيان في المنطقة»، معلناً إطلاق 4 مبادرات لمواجهة مخاطر الأمن الغذائي، وهي: برنامج فعال للاحتياطي والخزن الإستراتيجي للأغذية، يتضمن نظاما للإنذار المبكر ومعلومات للأسواق الزراعية، وإستراتيجية للاستثمار الزراعي السعودي المسؤول في الخارج، وهيكل مناسب وللأمن الغذائي، وبرنامج وطني للحد من الفاقد والهدر من الغذاء.
زيادة الكفاءة الإنتاجية
أكد الزامل استحداث برامج لزيادة الكفاءة الإنتاجية والتسويقية في القطاع الزراعي، وهي: تأسيس شركة جديدة للاستزراع المائي بالشراكة مع القطاع الخاص، ودعم وتحسين أداء الجمعيات التعاونية الزراعية لزيادة مشاركة المزارعين، وإنشاء مراكز خدمات تسويقية لصغار المزارعين والمنتجين، وإنشاء شركة لتطوير وإدارة أسواق المنتجات الزراعية «الخضار، والفواكه، والماشية والأسماك»، وإنشاء مركز تميز وطني للثروة الحيوانية، ودعم الأبحاث التطبيقية لتعزيز الإنتاجية للثروة السمكية، والتجارة الإلكترونية للتمور، وتطوير وتبني أفضل الممارسات الزراعية لتحسين إنتاجية المحاصيل الحقلية والتمور، وإنشاء وتطوير مرافئ الصيد في المناطق الساحلية لخدمة الصيادين، وخلق مراكز سياحية مع القطاع الخاص.
تحديات القطاع الزراعي
يواجه القطاع الزراعي السعودي 4 تحديات، هي: مواجهة مخاطر الأمن الغذائي. ضعف الكفاءة الإنتاجية والتسويقية في القطاع الزراعي. تدني كفاءة استخدام المياه في الأغراض الزراعية والاعتماد على مصادر شحيحة وغير متجددة. ارتفاع معدل الإصابات بالأمراض الحيوانية والآفات الزراعية.
مستهدفات القطاع الزراعي خلال 2020
100 ألف طن حجم إنتاج الاستزراع المائي «السمكي».
%60 نسبة الاكتفاء الذاتي من الدجاج اللاحم.
138 ألف طن حجم صادرات التمور.
25 ألف عضو في الجمعيات التعاونية بالمملكة.
830 ألفا حجم إنتاج الخضروات في البيوت المحمية.
%60 نسبة الحيازات الزراعية التي تحولت أو توقفت من زراعة الأعلاف إلى المنتجات المستهدفة.