أشرقت شمس منطقة جازان بالحب والولاء والوفاء والانتماء لملك الحزم والعزم، وتجديد السمع والطاعة، والوقوف خلف ملك عظيم يقود محطات تاريخية لمملكة العطاء، بقفزات تنموية وفق رؤية طموحة وشجاعة.
بوابة الحد الجنوبي، تجدد بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في الذكرى الخامسة على العهد والطاعة، ليصدح أهالي وأبناء جازان بصوت واحد: «عاش المليك للعلم والوطن، وكلنا سلمان»، والوقوف يدا بيد لرفع عزة الوطن فوق هام الثرى، والفخر والاعتزاز بالقيادة الرشيدة، في تأكيد لتلاحم القيادة مع الشعب، والوقوف ضد أعداء الوطن المتربصين.
بوابة الصمود
تكتسب منطقة جازان أهمية كبيرة خلال موقعها الإستراتيجي المميز، إذ تعد بوابة الصمود وأيقونة الحزم بتكاتف الشعب، تحت قيادة أمير التنمية الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، وأمير العطاء والإنسانية نائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز، إذ أصبحت جازان منطقة إنتاجية واستثمارية، جنت معها ثمار غرس سنوات من التخطيط والتطوير، لبناء حاضر ومستقبل ريادي، وسط اهتمام ودعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والتي قفزت معها المنطقة قفزات تنموية كبيرة، وتسارع خطاها نحو تحقيق الرؤية البنّاءة 2030، وحظيت بمشاريع عملاقة، ممثلة في مشروع مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، والذي يعد أحد نتاج القيادة الرشيدة، وأصبح عاملا استثماريا وحيويا، إلى جانب مصفاة جازان التي تعد ركنا أساسيا للتصدير، وبدء مشروع مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجديد، والمشاريع البلدية والتنموية، ومجالات الإسكان، والصحة، والطرق، والتعليم، والتي تزخر بها المنطقة، وتواكب النهضة الكبيرة التي تعيشها المملكة في كل المجالات، لتأتي الذكرى الخامسة للبيعة لتلهم الجميع الدور العظيم، والثقة المتبادلة بين القائد والشعب، لإكمال مسيرة البناء، والتطور، والنهضة التنموية المتسارعة.
أهداف مهمة
أضاف أمير جازان أن ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين، تحمل في مجملها أهدافا مهمة ونوعية، تشمل رفاهية المواطن وتوفير سبل العيش الكريم والحياة الآمنة، من الرخاء والازدهار للوطن والمواطن، مشيدا بعمق الترابط الأبوي والمشاعر الصادقة والمتبادلة بين القيادة وأبنائها المواطنين، للسير بالوطن نحو القمة والمجد، وكذلك ما تشهده المملكة من حراك اجتماعي مكّن المرأة من كل حقوقها للإسهام والمشاركة في مسيرة البناء لهذا الوطن الشامخ.
وأضاف أمير منطقة جازان: «إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الحازمة والحاسمة في القضايا التي تحمل هَمّ وطنه وشعبه والشعوب العربية والإسلامية، دليل على بعد نظره وحكمته في التعامل مع مختلف الأمور والقضايا، ويسعى دائما وأبدا في سبيل تخفيف مُصاب البلدان الإسلامية والعربية، وجمع شمل وحدة صف، في التعامل مع قضايا أمته، في كل أنحاء الأرض بمفاهيم الحوار والسلام».
وأشار الأمير محمد بن ناصر، إلى أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، نذر نفسه وجهوده المخلصة في خدمة الإسلام والمسلمين، وذلك خلال دعمه ومساندة المملكة الدائمة على الصعيد الدولي، ونظرته الاستشرافية للمستقبل، وتقديم العون للمحتاجين، وحرصه الدائم على وحدة الصف ولمّ الشمل. كما سخّر خادم الحرمين الشريفين، كل الإمكانات لراحة ضيوف الرحمن، والسهر على أمنهم وراحتهم وسلامتهم، وضرب أروع المُثُل في التعامل مع إخوانه وأشقائه في الدول العربية والإسلامية، لدعم الجهود الرامية إلى تحقيق الخير والاستقرار في المنطقة.
قيادة نحو تحقيق الرؤية
وصف نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالمناسبة العظيمة التي يفخر ويعتز بها كل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن الغالي، رافعًا أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين، بهذه المناسبة الغالية على الجميع. وقال نائب أمير منطقة جازان: «تأتي الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لنتذكر معها ما ننعم به من النعم الكثيرة التي مَنّ بها المولى -عز وجل- علينا في بلادنا الغالية، وفي مقدمتها ما مَنّ به تعالى علينا من قيادة حكيمة وأمينة، تسعى إلى كل ما فيه خدمة الدين والشعب وراحته، ورقي الوطن والمواطن، وتمضي بسياسة حكيمة ونهج قويم، ابتدأه مؤسس هذه البلاد العزيزة، وباني نهضتها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- ومن بعده أبناؤه البررة، حتى هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين». ومضى يقول: «لقد تميز خادم الحرمين الشريفين بالحنكة والحكمة لقيادة المملكة، بكل عز وحزم وثقة على كل الأصعدة، مما جعل بلادنا تستمر في تنميتها وتفوقها، لتكون في صفوف الدول العظمى، وواحدة من دول العشرين». وأردف نائب أمير جازان: «لقد عُرف عن سيدي خادم الحرمين الشريفين، تميزه بالحكمة البالغة والشجاعة المطلقة، فالمدة الزمنية التي قضاها أميرا للرياض وملازمته من سبقه من الملوك، وما تلاها من مناصب، أثبتت أنه قائد فذّ وحكيم يمتلك إرادة تقود الوطن بكل حزم وعزم في آن معًا».
وطن الخير
رفع وكيل إمارة منطقة جازان عبدالله صالح المديميغ، التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لتوليه مقاليد الحكم. وقال المديميغ في كلمة بهذه المناسبة: تحل ذكرى البيعة الخامسة لتولي الملك سلمان مقاليد الحكم، والوطن ينعم بالعطاءات والخير والمنجزات التاريخية والتحولات نحو المستقبل لتحقيق الرؤية الحكيمة والوطنية. وأضاف وكيل إمارة جازان، بأن النظرة الثاقبة والعزيمة الصادقة والحزم، أعظم صفات يتحلى بها خادم الحرمين الشريفين، وهو الذي يقود مسيرة وطن عظيم بمقدساته ومنهجه الدين الحنيف وتاريخ الوطن الخالد، وحمل الملك سلمان هَمّ الوطن ومسؤولياته بتنوع أعمالها وباختلاف أحداثها وأزمنتها، إذ يعدّ خادم الحرمين مدرسة جامعة لكل القضايا التي تمسّ الوطن والأمة.
تطور ورقي
قال وكيل إمارة جازان للتنمية خالد القصيبي، تحل علينا ذكرى مبايعة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، للمرة الخامسة، في ظل ما تشهده المملكة من تطور ورقي على الأصعدة كافة، وفق منظومة متكاملة من الخدمات لتحقيق النماء لهذا الوطن والرخاء للموطن والمقيم، مع انتهاج سياسة واضحة مستمدة من كتاب الله وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- تضمن الحقوق وتحقق العدالة والحريات.
مكانة دولية أشاد وكيل إمارة منطقة جازان للشؤون الأمنية محمد عبدالله الخليوي، بما تنعم به المملكة مع حلول الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من مكانة دولية جعلت المملكة ضمن دول العالم الأكثر تأثير، واصفا ما يبذله الملك سلمان لشعبه ووطنه والدول العربية والإسلامية بالعمل العظيم، الذي يأتي من منطلق حرصه على تلبية كل احتياجاتهم بفضل ما أنعم الله به على هذه البلاد المباركة، داعيا الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ قيادتها الحكيمة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
عهد زاهر أوضح وكيل إمارة منطقة جازان المساعد للحقوق علي حسين عقيل، أن مناسبة الذكرى الخامسة لبيعة الملك سلمان بن عبدالعزيز، تعد مناسبة عزيزة على أبناء الوطن الكريم، إذ تجسد أسمى المعاني وصدق الولاء لقائد عظيم، خطت المملكة خطوات جبارة نحو التقدم والازدهار، والأمن والاستقرار، وعلت مكانة الوطن على مختلف الأصعدة، وفق رؤية وطنية شاملة.
قائد حكيم
وصف أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، الذكرى الخامسة للبيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بأنها تحمل في ثناياها الخير والعطاء والقرارات التي تلامس كل أطياف المجتمع.
وأكد الأمير محمد بن ناصر، أن العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين اتسم بالحكمة في اتخاذ القرار، مما ينبئ عن وضوح الرؤية ودقة الهدف والحنكة، بكل ما من شأنه التمشي مع روح العصر بمفهوم جديد ورؤية طموحة مميزة، وليس أدل على ذلك من التحول الوطني 2020، الذي يشهده الوطن بمختلف قطاعاته التنموية والاقتصادية، وذلك من منطلق رؤية المملكة 2030، والتي جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن، وتؤسس لمرحلة جديدة من التطور والتقدم.
بوابة الحد الجنوبي، تجدد بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في الذكرى الخامسة على العهد والطاعة، ليصدح أهالي وأبناء جازان بصوت واحد: «عاش المليك للعلم والوطن، وكلنا سلمان»، والوقوف يدا بيد لرفع عزة الوطن فوق هام الثرى، والفخر والاعتزاز بالقيادة الرشيدة، في تأكيد لتلاحم القيادة مع الشعب، والوقوف ضد أعداء الوطن المتربصين.
بوابة الصمود
تكتسب منطقة جازان أهمية كبيرة خلال موقعها الإستراتيجي المميز، إذ تعد بوابة الصمود وأيقونة الحزم بتكاتف الشعب، تحت قيادة أمير التنمية الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، وأمير العطاء والإنسانية نائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز، إذ أصبحت جازان منطقة إنتاجية واستثمارية، جنت معها ثمار غرس سنوات من التخطيط والتطوير، لبناء حاضر ومستقبل ريادي، وسط اهتمام ودعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والتي قفزت معها المنطقة قفزات تنموية كبيرة، وتسارع خطاها نحو تحقيق الرؤية البنّاءة 2030، وحظيت بمشاريع عملاقة، ممثلة في مشروع مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، والذي يعد أحد نتاج القيادة الرشيدة، وأصبح عاملا استثماريا وحيويا، إلى جانب مصفاة جازان التي تعد ركنا أساسيا للتصدير، وبدء مشروع مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجديد، والمشاريع البلدية والتنموية، ومجالات الإسكان، والصحة، والطرق، والتعليم، والتي تزخر بها المنطقة، وتواكب النهضة الكبيرة التي تعيشها المملكة في كل المجالات، لتأتي الذكرى الخامسة للبيعة لتلهم الجميع الدور العظيم، والثقة المتبادلة بين القائد والشعب، لإكمال مسيرة البناء، والتطور، والنهضة التنموية المتسارعة.
أهداف مهمة
أضاف أمير جازان أن ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين، تحمل في مجملها أهدافا مهمة ونوعية، تشمل رفاهية المواطن وتوفير سبل العيش الكريم والحياة الآمنة، من الرخاء والازدهار للوطن والمواطن، مشيدا بعمق الترابط الأبوي والمشاعر الصادقة والمتبادلة بين القيادة وأبنائها المواطنين، للسير بالوطن نحو القمة والمجد، وكذلك ما تشهده المملكة من حراك اجتماعي مكّن المرأة من كل حقوقها للإسهام والمشاركة في مسيرة البناء لهذا الوطن الشامخ.
وأضاف أمير منطقة جازان: «إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الحازمة والحاسمة في القضايا التي تحمل هَمّ وطنه وشعبه والشعوب العربية والإسلامية، دليل على بعد نظره وحكمته في التعامل مع مختلف الأمور والقضايا، ويسعى دائما وأبدا في سبيل تخفيف مُصاب البلدان الإسلامية والعربية، وجمع شمل وحدة صف، في التعامل مع قضايا أمته، في كل أنحاء الأرض بمفاهيم الحوار والسلام».
وأشار الأمير محمد بن ناصر، إلى أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، نذر نفسه وجهوده المخلصة في خدمة الإسلام والمسلمين، وذلك خلال دعمه ومساندة المملكة الدائمة على الصعيد الدولي، ونظرته الاستشرافية للمستقبل، وتقديم العون للمحتاجين، وحرصه الدائم على وحدة الصف ولمّ الشمل. كما سخّر خادم الحرمين الشريفين، كل الإمكانات لراحة ضيوف الرحمن، والسهر على أمنهم وراحتهم وسلامتهم، وضرب أروع المُثُل في التعامل مع إخوانه وأشقائه في الدول العربية والإسلامية، لدعم الجهود الرامية إلى تحقيق الخير والاستقرار في المنطقة.
قيادة نحو تحقيق الرؤية
وصف نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالمناسبة العظيمة التي يفخر ويعتز بها كل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن الغالي، رافعًا أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين، بهذه المناسبة الغالية على الجميع. وقال نائب أمير منطقة جازان: «تأتي الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لنتذكر معها ما ننعم به من النعم الكثيرة التي مَنّ بها المولى -عز وجل- علينا في بلادنا الغالية، وفي مقدمتها ما مَنّ به تعالى علينا من قيادة حكيمة وأمينة، تسعى إلى كل ما فيه خدمة الدين والشعب وراحته، ورقي الوطن والمواطن، وتمضي بسياسة حكيمة ونهج قويم، ابتدأه مؤسس هذه البلاد العزيزة، وباني نهضتها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- ومن بعده أبناؤه البررة، حتى هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين». ومضى يقول: «لقد تميز خادم الحرمين الشريفين بالحنكة والحكمة لقيادة المملكة، بكل عز وحزم وثقة على كل الأصعدة، مما جعل بلادنا تستمر في تنميتها وتفوقها، لتكون في صفوف الدول العظمى، وواحدة من دول العشرين». وأردف نائب أمير جازان: «لقد عُرف عن سيدي خادم الحرمين الشريفين، تميزه بالحكمة البالغة والشجاعة المطلقة، فالمدة الزمنية التي قضاها أميرا للرياض وملازمته من سبقه من الملوك، وما تلاها من مناصب، أثبتت أنه قائد فذّ وحكيم يمتلك إرادة تقود الوطن بكل حزم وعزم في آن معًا».
وطن الخير
رفع وكيل إمارة منطقة جازان عبدالله صالح المديميغ، التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة لتوليه مقاليد الحكم. وقال المديميغ في كلمة بهذه المناسبة: تحل ذكرى البيعة الخامسة لتولي الملك سلمان مقاليد الحكم، والوطن ينعم بالعطاءات والخير والمنجزات التاريخية والتحولات نحو المستقبل لتحقيق الرؤية الحكيمة والوطنية. وأضاف وكيل إمارة جازان، بأن النظرة الثاقبة والعزيمة الصادقة والحزم، أعظم صفات يتحلى بها خادم الحرمين الشريفين، وهو الذي يقود مسيرة وطن عظيم بمقدساته ومنهجه الدين الحنيف وتاريخ الوطن الخالد، وحمل الملك سلمان هَمّ الوطن ومسؤولياته بتنوع أعمالها وباختلاف أحداثها وأزمنتها، إذ يعدّ خادم الحرمين مدرسة جامعة لكل القضايا التي تمسّ الوطن والأمة.
تطور ورقي
قال وكيل إمارة جازان للتنمية خالد القصيبي، تحل علينا ذكرى مبايعة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، للمرة الخامسة، في ظل ما تشهده المملكة من تطور ورقي على الأصعدة كافة، وفق منظومة متكاملة من الخدمات لتحقيق النماء لهذا الوطن والرخاء للموطن والمقيم، مع انتهاج سياسة واضحة مستمدة من كتاب الله وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- تضمن الحقوق وتحقق العدالة والحريات.
مكانة دولية أشاد وكيل إمارة منطقة جازان للشؤون الأمنية محمد عبدالله الخليوي، بما تنعم به المملكة مع حلول الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من مكانة دولية جعلت المملكة ضمن دول العالم الأكثر تأثير، واصفا ما يبذله الملك سلمان لشعبه ووطنه والدول العربية والإسلامية بالعمل العظيم، الذي يأتي من منطلق حرصه على تلبية كل احتياجاتهم بفضل ما أنعم الله به على هذه البلاد المباركة، داعيا الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ قيادتها الحكيمة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
عهد زاهر أوضح وكيل إمارة منطقة جازان المساعد للحقوق علي حسين عقيل، أن مناسبة الذكرى الخامسة لبيعة الملك سلمان بن عبدالعزيز، تعد مناسبة عزيزة على أبناء الوطن الكريم، إذ تجسد أسمى المعاني وصدق الولاء لقائد عظيم، خطت المملكة خطوات جبارة نحو التقدم والازدهار، والأمن والاستقرار، وعلت مكانة الوطن على مختلف الأصعدة، وفق رؤية وطنية شاملة.
قائد حكيم
وصف أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، الذكرى الخامسة للبيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بأنها تحمل في ثناياها الخير والعطاء والقرارات التي تلامس كل أطياف المجتمع.
وأكد الأمير محمد بن ناصر، أن العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين اتسم بالحكمة في اتخاذ القرار، مما ينبئ عن وضوح الرؤية ودقة الهدف والحنكة، بكل ما من شأنه التمشي مع روح العصر بمفهوم جديد ورؤية طموحة مميزة، وليس أدل على ذلك من التحول الوطني 2020، الذي يشهده الوطن بمختلف قطاعاته التنموية والاقتصادية، وذلك من منطلق رؤية المملكة 2030، والتي جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن، وتؤسس لمرحلة جديدة من التطور والتقدم.