اتهمت الحكومة اليمنية ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بتجنيد أكثر من ثلاثين ألف طفل زجت بهم في ساحات القتال، فيما طالبت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين المنظمات الدولية والإقليمية بإنقاذ حياة الصحافيين المختطفين لدى الحوثيين.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية عن مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي القول إن ميليشيا الحوثي جعلت من الأطفال الحلقة الأضعف في المجتمع بانقلابها على السُلطة الشرعية وتحويل المدارس إلى ثكنات للأغراض العسكرية، واستغلال الأوضاع الصعبة التي تعيشها الأسر اليمنية لتجنيد أطفالهم والزج بهم إلى جبهات القتال.
اتفاقية حقوق الطفل
أشار السعدي في كلمة السفير السعدي التي ألقاها في فعالية بمقر الأمم المتحدة بمناسبة الذكرى الثلاثن لاتفاقية حقوق الطفل، إلى أن الحكومة اليمنية تعمل على اتخاذ كافة التدابير لإعادة تأهيل وإدماج الأطفال المتأثرين بالحرب بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وتسليمهم إلى أسرهم عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
المقار الدبلوماسية
وصف وزير الإعام اليمني معمر الإرياني تسليم النظام الإيراني ميليشيا الحوثي الإرهابية المقار الدبلوماسية للجمهورية اليمنية في طهران بالعمل العدائي والانتهاك الصارخ للمواثيق والمعاهدات الدولية، وتابع: إن تسليم مقر السفارة دليل إضافي على تبعية هذه الميليشيا للنظام الإيراني وتوظيفها لتقويض مؤسسات الدولة وتحويل اليمن منصة لإقلاق أمن المنطقة واستهداف دول الجوار.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية أن هذه الخطوة الاستفزازية لليمن حكومة وشعبًا تؤكد مضي نظام إيران في تحدي الإرادة الدولية واستخدام الميليشيا الحوثية أداة لتنفيذ سياساتها التدميرية باليمن والمنطقة، رغم الضغوط الدولية وانتفاضة الشعب الإيراني المطالبة بتوجيه ثروات إيران لخدمة أبنائها، وليس لتمويل المشاريع التوسعية والميليشيات الطائفية.
الإفراج عن الصحفيين
حملت المنظمة الوطنية للإعلاميين ميليشيات الحوثي » صدى « اليمنيين مسؤولية سامة الصحافين المختطفن لديها، داعية للإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط.
وأشارت إلى أنها كانت قد رصدت منذ أسابيع تدهوراً مخيفاً في حالة الصحافين المختطفين لدى الانقلابيين، خصوصاً المختطفين ، منهم منذ منتصف عام 2015 داعية المبعوث الأممي إلى اليمن والأمم المتحدة لتحمل مسؤوليتهم طبقاً للقانون الدولي الإنساني.
إلى ذلك، طالبت المنظمة الصليب الأحمر الدولي بتنفيذ زيارة للصحافيين المختطفين بشكل عاجل والاطلاع على ظروف احتجازهم وأوضاعهم الصحية، فيما ناشدت الاتحاد الدولي للصحافيين واتحاد الصحافين العرب والمنظمات الدولية لإنقاذ حياة الصحافيين المختطفين لدى الحوثيين والضغط عليهم للإفراج عنهم دون قيد أو شرط.
ممارسات الحوثي
تجنيد أكثر من 30 ألف طفل
الزج بأطفال اليمن في ساحات القتال
تحويل المدارس إلى ثكنات للأغراض العسكرية
استغلال الأوضاع الصعبة للأسر اليمنية
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية عن مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي القول إن ميليشيا الحوثي جعلت من الأطفال الحلقة الأضعف في المجتمع بانقلابها على السُلطة الشرعية وتحويل المدارس إلى ثكنات للأغراض العسكرية، واستغلال الأوضاع الصعبة التي تعيشها الأسر اليمنية لتجنيد أطفالهم والزج بهم إلى جبهات القتال.
اتفاقية حقوق الطفل
أشار السعدي في كلمة السفير السعدي التي ألقاها في فعالية بمقر الأمم المتحدة بمناسبة الذكرى الثلاثن لاتفاقية حقوق الطفل، إلى أن الحكومة اليمنية تعمل على اتخاذ كافة التدابير لإعادة تأهيل وإدماج الأطفال المتأثرين بالحرب بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وتسليمهم إلى أسرهم عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
المقار الدبلوماسية
وصف وزير الإعام اليمني معمر الإرياني تسليم النظام الإيراني ميليشيا الحوثي الإرهابية المقار الدبلوماسية للجمهورية اليمنية في طهران بالعمل العدائي والانتهاك الصارخ للمواثيق والمعاهدات الدولية، وتابع: إن تسليم مقر السفارة دليل إضافي على تبعية هذه الميليشيا للنظام الإيراني وتوظيفها لتقويض مؤسسات الدولة وتحويل اليمن منصة لإقلاق أمن المنطقة واستهداف دول الجوار.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية أن هذه الخطوة الاستفزازية لليمن حكومة وشعبًا تؤكد مضي نظام إيران في تحدي الإرادة الدولية واستخدام الميليشيا الحوثية أداة لتنفيذ سياساتها التدميرية باليمن والمنطقة، رغم الضغوط الدولية وانتفاضة الشعب الإيراني المطالبة بتوجيه ثروات إيران لخدمة أبنائها، وليس لتمويل المشاريع التوسعية والميليشيات الطائفية.
الإفراج عن الصحفيين
حملت المنظمة الوطنية للإعلاميين ميليشيات الحوثي » صدى « اليمنيين مسؤولية سامة الصحافين المختطفن لديها، داعية للإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط.
وأشارت إلى أنها كانت قد رصدت منذ أسابيع تدهوراً مخيفاً في حالة الصحافين المختطفين لدى الانقلابيين، خصوصاً المختطفين ، منهم منذ منتصف عام 2015 داعية المبعوث الأممي إلى اليمن والأمم المتحدة لتحمل مسؤوليتهم طبقاً للقانون الدولي الإنساني.
إلى ذلك، طالبت المنظمة الصليب الأحمر الدولي بتنفيذ زيارة للصحافيين المختطفين بشكل عاجل والاطلاع على ظروف احتجازهم وأوضاعهم الصحية، فيما ناشدت الاتحاد الدولي للصحافيين واتحاد الصحافين العرب والمنظمات الدولية لإنقاذ حياة الصحافيين المختطفين لدى الحوثيين والضغط عليهم للإفراج عنهم دون قيد أو شرط.
ممارسات الحوثي
تجنيد أكثر من 30 ألف طفل
الزج بأطفال اليمن في ساحات القتال
تحويل المدارس إلى ثكنات للأغراض العسكرية
استغلال الأوضاع الصعبة للأسر اليمنية