استنفرت صحة منطقة جازان جهودها في تدريب العاملين بالمنافذ، ورفع مستوى الوعي الصحي للتعامل مع الأمراض المعدية، وطرق مكافحة نواقل الأمراض.
تقييم مشترك
اختتمت صحة جازان ممثلة بإدارة المراقبة الصحية بالمنافذ والمركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها أمس، أعمال الورشة التدريبية بعنوان «مكافحة نواقل المرض بالمنافذ وإصحاح البيئة، وفق التقييم المشترك الخارجي، بالشراكة مع وزارة الصحة، ممثلة في برنامج اللوائح الصحية الدولية».
آلية التعامل
أوضح مدير إدارة المنافذ بصحة جازان إسماعيل الراجحي، أن الورشة استهدفت 30 موظفا من العاملين بمراكز المراقبة الصحية بالمنافذ الدولية من أطباء وفنيين ومراقبين صحيين، مشيرا إلى أن الورشة تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى العاملين بمراكز المراقبة الصحية بالمنافذ الدولية، بآلية التعامل مع الأمراض المعدية، وطرق مكافحة نواقل المرض، والاهتمام بصحة البيئة وسلامة الغذاء في المنافذ، مضيفا بأن مراكز المراقبة الصحية بالمنافذ، تُعد خط الدفاع الأول لمنع وفادة مصادر الأمراض المعدية، وذلك من خلال تطبيق الإجراءات الاحترازية على القادمين وأمتعتهم، ووسائط النقل بجميع المنافذ البرية والبحرية والجوية، ويتم دعمها باستمرار بالاحتياجات اللازمة، لتقوم بالدور المناط بها، وتجهيز غرف عزل بالمنافذ لعزل الحالات المشتبه بها، قبل نقلها إلى المستشفيات المجهزة لاستقبالها، وتوفير المستلزمات الطبية سواء اللقاحات أو الأدوية الوقائية وغيرها.
تقييم مشترك
اختتمت صحة جازان ممثلة بإدارة المراقبة الصحية بالمنافذ والمركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها أمس، أعمال الورشة التدريبية بعنوان «مكافحة نواقل المرض بالمنافذ وإصحاح البيئة، وفق التقييم المشترك الخارجي، بالشراكة مع وزارة الصحة، ممثلة في برنامج اللوائح الصحية الدولية».
آلية التعامل
أوضح مدير إدارة المنافذ بصحة جازان إسماعيل الراجحي، أن الورشة استهدفت 30 موظفا من العاملين بمراكز المراقبة الصحية بالمنافذ الدولية من أطباء وفنيين ومراقبين صحيين، مشيرا إلى أن الورشة تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى العاملين بمراكز المراقبة الصحية بالمنافذ الدولية، بآلية التعامل مع الأمراض المعدية، وطرق مكافحة نواقل المرض، والاهتمام بصحة البيئة وسلامة الغذاء في المنافذ، مضيفا بأن مراكز المراقبة الصحية بالمنافذ، تُعد خط الدفاع الأول لمنع وفادة مصادر الأمراض المعدية، وذلك من خلال تطبيق الإجراءات الاحترازية على القادمين وأمتعتهم، ووسائط النقل بجميع المنافذ البرية والبحرية والجوية، ويتم دعمها باستمرار بالاحتياجات اللازمة، لتقوم بالدور المناط بها، وتجهيز غرف عزل بالمنافذ لعزل الحالات المشتبه بها، قبل نقلها إلى المستشفيات المجهزة لاستقبالها، وتوفير المستلزمات الطبية سواء اللقاحات أو الأدوية الوقائية وغيرها.