علق أستاذ التربية العلمية المشارك، عميد عمادة السنة التحضيرية بجامعة نجران، عبدالعزيز عبود محمد الأحمد على نظام الجامعات الجديد، بأن نظام الجامعات الجديد الذي تم إقراره في مجلس الوزراء الأسبوع الماضي سيدفع بالجامعات لتعزيز انطلاقتها نحو تحقيق رؤية المملكة 2030.
مجال الأبحاث
أكد الأحمد أن المتوقع من النظام الجديد للجامعات أن يعمل على تعزيز برامج البحث العلمي والارتقاء بها، لتكون عنصرا فعالا في كثير من الأمور الحياتية التي تتطلب أفكارا إبداعية خلاقة وحلولا عملية واختراعات ملهمة لكثير من المشاكل التي تواجه مجتمعنا السعودي. وأضاف الدكتور الأحمد أن النظام الجديد للجامعات السعودية سيقدم دافعا كبيرا للجامعات للقيام بدورها المنوط بها لمواكبة الجامعات العالمية في هذا الشأن.
مستقبل وطني
أشار عميد عمادة السنة التحضيرية بجامعة نجران، إلى أن الدول المتقدمة تعتمد على جامعاتها في رسم ملامح المستقبل الوطني، وهذا ما نصت عليه رؤية المملكة 2030 في مسألة أن تكون الأجيال القادمة مبتكرين ومخترعين قادرين على رسم خريطة المستقبل لهذا البلد المعطاء، للنهوض بالمملكة في شتى المجالات والميادين.
وداعا للبيروقراطية
قال الأحمد «إن النظام الجديد سيمكن الجامعات السعودية من إقرار برامجها وتخصصاتها بعيدا عن البيروقراطية، ملبية بذلك الاحتياج الفعلي التنموي لسوق العمل للمنطقة التي تخدمها كل مؤسسة تعليمية». وأضاف «إن النظام الجديد سيزيد من اعتماد الجامعات على مصادر التمويل الذاتي والذي من شأنه أن يُقلل من اعتمادها على ميزانية الدولة، مما يفتح لها آفاقا جديدة للاستثمار وتنمية الأوقاف التي ستكون مصدرا معززا لمصادر الدخل لديها».
مواكبة التطور التنموي
أكد عميد عمادة السنة التحضيرية بجامعة نجران أن اعتماد هذه الإستراتيجية يفتح الباب أمام الجامعات السعودية لمواكبة مسيرة التقدم والمنافسة التي أصبحت من متطلبات العصر، حيث ستعمل الجامعات بنفس نمط جامعات الدول المتقدمة في مسألة استقطاب الكفاءات العلمية الوطنية وإنشاء المراكز البحثية في شتى التخصصات، والتي -بإذن الله- ستسهم في تقدم المملكة وريادتها لكثير من المجالات العلمية.
مجال الأبحاث
أكد الأحمد أن المتوقع من النظام الجديد للجامعات أن يعمل على تعزيز برامج البحث العلمي والارتقاء بها، لتكون عنصرا فعالا في كثير من الأمور الحياتية التي تتطلب أفكارا إبداعية خلاقة وحلولا عملية واختراعات ملهمة لكثير من المشاكل التي تواجه مجتمعنا السعودي. وأضاف الدكتور الأحمد أن النظام الجديد للجامعات السعودية سيقدم دافعا كبيرا للجامعات للقيام بدورها المنوط بها لمواكبة الجامعات العالمية في هذا الشأن.
مستقبل وطني
أشار عميد عمادة السنة التحضيرية بجامعة نجران، إلى أن الدول المتقدمة تعتمد على جامعاتها في رسم ملامح المستقبل الوطني، وهذا ما نصت عليه رؤية المملكة 2030 في مسألة أن تكون الأجيال القادمة مبتكرين ومخترعين قادرين على رسم خريطة المستقبل لهذا البلد المعطاء، للنهوض بالمملكة في شتى المجالات والميادين.
وداعا للبيروقراطية
قال الأحمد «إن النظام الجديد سيمكن الجامعات السعودية من إقرار برامجها وتخصصاتها بعيدا عن البيروقراطية، ملبية بذلك الاحتياج الفعلي التنموي لسوق العمل للمنطقة التي تخدمها كل مؤسسة تعليمية». وأضاف «إن النظام الجديد سيزيد من اعتماد الجامعات على مصادر التمويل الذاتي والذي من شأنه أن يُقلل من اعتمادها على ميزانية الدولة، مما يفتح لها آفاقا جديدة للاستثمار وتنمية الأوقاف التي ستكون مصدرا معززا لمصادر الدخل لديها».
مواكبة التطور التنموي
أكد عميد عمادة السنة التحضيرية بجامعة نجران أن اعتماد هذه الإستراتيجية يفتح الباب أمام الجامعات السعودية لمواكبة مسيرة التقدم والمنافسة التي أصبحت من متطلبات العصر، حيث ستعمل الجامعات بنفس نمط جامعات الدول المتقدمة في مسألة استقطاب الكفاءات العلمية الوطنية وإنشاء المراكز البحثية في شتى التخصصات، والتي -بإذن الله- ستسهم في تقدم المملكة وريادتها لكثير من المجالات العلمية.