خلصت دراسة حديثة إلى توجه أفراد المجتمع السعودي بدرجة عالية نحو الشراء من المتاجر الإلكترونية، حيث أظهرت نتائج الدراسة أن 90% يشترون من المتاجر الإلكترونية، بينما هناك 10% لا يشترون من هذه المتاجر، كما بينت النتائج وجود درجة عالية من الثقة في المتاجر المحلية، إذ أكد 75.2% أنهم يشترون عبر الإنترنت من المتاجر المحلية، بينام هناك 24.8 % يشترون من المتاجر العالمية.
قطاعـات الأعمال
بحسب نتائج دراسة استطلاعية حديثة أجرتها الغرفة التجارية والصناعية بجدة في أغسطس 2019 حملت عنوان: «توجـه قطاعـات الأعمال نحو التجارة الإلكترونية في المملكة العربية السعودية»، أن غالبية أفراد العينة يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (3000-201) ريال، حيث يشكلون نسبة أكثر من 63 %، من إجمالي أفراد العينة، كما أشارت النتائج أن غالبية الإنفاق على المتاجر الإلكترونية يشمل الأسرة.
عينة المشاركين
بينت النتائج أن غالبية أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية يفضلون وبنسبة 21.5% الشراء عبر الإنترنت أكثر من الشراء تقليديا من الأسواق التجارية، بينما هناك 42.4% يفضلون الشراء تقليديا من الأسواق التجارية أكثر من الشراء عبر الإنترنت، بينما هناك 36% يفضلون الشراء من الاثنين بالتساوي أي من الشراء عبر الإنترنت والأسواق التقليدية.
شراء المنتجات
يتضح من النتائج أن أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية وبنسبة 24.8% يذهبون للأسواق التجارية بغرض شراء المنتجات، بينما هناك 24.4% يذهبون للأسواق التجارية بغرض شراء المنتجات ويتجهون للمطاعم والمقاهي، في حين أن 10.9% يذهبون بغرض المطاعم والمقاهي، بينما 7.7% يذهبون بغرض الترفيه، و3.2% يذهبون للمطاعم والمقاهي والترفيه، كما أشارت النتائج أن 20.8% يذهبون للأسواق التجارية بغرض جميع ما سبق.
انخفاض الأسعار
أوضحت النتائج أن أفراد العينة وبنسبة 23.2% يشترون عبر الإنترنت مرة واحدة في الشهر، بينما هناك 15.7% يشترون مرتين، في حين أن 12.2% معدل شراءهم الشهري عبر الإنترنت 3 مرات فأكثر، بينما الغالبية وبنسبة 48.9% معدل شراءهم أقل من ذلك.
وكشفت النتائج أن من بين أهم الدوافع للشراء عبر الإنترنت تتمثل في انخفاض أسعار المنتجات، حيث يوافق على ذلك 36.3 بينما 25.7% يعتقدون أن الدافع للشراء عبر الإنترنت يتمثل في عدم توفر المنتجات في الأسواق التقليدية، في حين أن 15.8% يعتقدون أن الدوافع لهم هو تعدد المنتجات وتنوعها، بينما هناك 10.0% يرون أن الدافع يتمثل في توفير تكلفة المواصلات، في حين أن 8.7% يرون أن الدافع هو توفير الوقت المستغرق في المواصلات، بينما هناك 3.5% يرون أن الدافع هو سهولة الشراء والتصفح. وبالتالي يستنتج مما سبق أن من أهم الدوافع للشراء عبر الإنترنت تمثلت في انخفاض الأسعار، وعدم توفر المنتجات في الأسواق التقليدية.
خدمات سياحية
اتضح من نتائج الدراسة أن من بين أهم المنتجات التي في الغالب يتم شراؤها من المتاجر الإلكترونية، تتمثل في منتجات خدمات السياحة (حجوزات الفنادق-تأجير السيارات- تذاكر الطريان -حجوزات القطارات – رحلات السفن) والترفيه (الألعاب - الفعاليات – الحفلات)، حيث تشكل نسبة 16.4%، ويليها في المرتبة الثانية الأحذية والحقائب بنسبة 15.8%، بينما في المرتبة الثالثة جاءت الملابس بنسبة 13.5%، بينما بقية المنتجات الواردة بالجدول فقد تراوحت نسب شرائها من المتاجر الإلكترونية ما بين (7.7-1%)، في حين أشار الغالبية بنسبة 20.3% أنهم يشترون غالبية المنتجات.
مراكز تجارية
بينت النتائج أن أفراد العينة بنسبة 72.0% يعتقدون أن جميع العوامل الواردة الجدول تعد ذات أهمية لاختيار المتسوق لمتجر دون غيره للتسوق عبر الإنترنت، كما أشارت النتائج إلى أن العروض تمثل نسبة 16.1% كعامل يدفع الفرد لاختيار متجر دون غيره، ويليها آراء المشترين السابقة بنسبة 5.5%، بينما سهولة التوصيل قد حازت على نسبة 3.9%، وأخيرا خدمات ما بعد البيع قد نالت نسبة 2.6%.
وأظهرت النتائج أن غالبية أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية وبنسبة 53.4% يفضلون أن تتحول المراكز التجارية للأنشطة الترفيهية وخدمات الطعام، بينام هناك 46.6% لا يفضلون ذلك، وبالتالي يستنتج أنه على الرغم من وجود نسبة من الأفراد يفضلون تحول المراكز التجارية للأنشطة الترفيهية وخدمات الطعام، إلا أن هناك نسبة مقدرة لا يفضلون ذلك، وربما يعود ذلك إلى أن هناك مصالح خاصة لبعض المواطنين لوجود المراكز التجارية، ولذلك يمكن أن يتم تحول المراكز التجارية للأنشطة الترفيهية تدريجيا، وفق إعداد دراسات جدوى خاصة بذلك.
إتقان التسوق
تشير النتائج أيضا أن غالبية أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية وبنسبة 52.4% يعتقدون أنهم يتقنون التسوق عبر الإنترنت بشكل ممتاز، بينما 40.2% يرون أنهم يتقنون ذلك بدرجة جيدة، في حين أن 7.4% درجة إتقانهم ضعيفة، وبالتالي يستنتج مما سبق أن الغالبية من الأفراد المتسوقين يرون أن لديهم القدرة على إتقان التسوق عبر الإنترنت، وهذا يبني وجود مؤشرات جيدة جدا لدى جمهور المتسوقين لاستخدام المواقع الإلكترونية للتسوق.
الدفع عند الاستلام
بينت النتائج أن غالبية أفراد العينة وبنسبة 46.6% يعتقدون أن آلية الدفع أو السداد عند التسوق عبر الإنترنت هي البطاقة الائتمانية، بينما 28.3% يرون أن آلية السداد عند التسوق عبر الإنترنت هي الدفع عند الاستلام، في حين أن 22.5% آلية الدفع هي الدفع الإلكتروني، بينما 2.6% آلية الدفع لديهم هي نظام سداد، وبالتالي يستنتج مما سبق أن الغالبية من الأفراد المتسوقين يستخدمون البطاقة الائتمانية عند التسوق عبر الإنترنت.
كما يتضح من النتائج توزيع أفراد العينة بحسب حجم الإنفاق الشهري، أن هناك 28.9% يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (500 -201) ريال، بينما 18% يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (1000 -501) ريال، في حين أن 16.4% يتراوح حجم الإنفاق لديهم من (3000-1001) ريال، بينما هناك 11.3% حجم الإنفاق الشهري لهم أقل من 200 ريال، كما بينت النتائج أن 10% يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (5000 -3001) ريال، في حين أن 9% من أفراد العينة تراوح إنفاقهم من (10000-5001) ريال، فيما هناك 6.4% حجم الإنفاق الشهري لهم أكثر من 10000 ريال، وبالتالي نستنتج من المؤشرات أن غالبية أفراد العينة يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (3000-201) ريال، حيث يشكلون نسبة أكثر من 63% من إجمالي أفراد العينة.
تحديات تعوق التوجه نحو التجارة الإلكترونية
ضعف الخدمات المصرفية الإلكترونية
عدم وجود قوانين واضحة للتعاملات التجارية الإلكترونية
ضعف البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات
قلة الكوادر البشرية المؤهلة ذات الكفاءة العالية
عدم توفر نظام أمن معلومات ذو كفاءة عالية
تحفظ المستهلكين للشراء من المواقع الإلكترونية خوفا من عدم المصداقية في المنتجات، أو بسبب التخوف من الإفصاح عن بياناتهم الشخصية أو غيرها من الأسباب
قطاعـات الأعمال
بحسب نتائج دراسة استطلاعية حديثة أجرتها الغرفة التجارية والصناعية بجدة في أغسطس 2019 حملت عنوان: «توجـه قطاعـات الأعمال نحو التجارة الإلكترونية في المملكة العربية السعودية»، أن غالبية أفراد العينة يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (3000-201) ريال، حيث يشكلون نسبة أكثر من 63 %، من إجمالي أفراد العينة، كما أشارت النتائج أن غالبية الإنفاق على المتاجر الإلكترونية يشمل الأسرة.
عينة المشاركين
بينت النتائج أن غالبية أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية يفضلون وبنسبة 21.5% الشراء عبر الإنترنت أكثر من الشراء تقليديا من الأسواق التجارية، بينما هناك 42.4% يفضلون الشراء تقليديا من الأسواق التجارية أكثر من الشراء عبر الإنترنت، بينما هناك 36% يفضلون الشراء من الاثنين بالتساوي أي من الشراء عبر الإنترنت والأسواق التقليدية.
شراء المنتجات
يتضح من النتائج أن أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية وبنسبة 24.8% يذهبون للأسواق التجارية بغرض شراء المنتجات، بينما هناك 24.4% يذهبون للأسواق التجارية بغرض شراء المنتجات ويتجهون للمطاعم والمقاهي، في حين أن 10.9% يذهبون بغرض المطاعم والمقاهي، بينما 7.7% يذهبون بغرض الترفيه، و3.2% يذهبون للمطاعم والمقاهي والترفيه، كما أشارت النتائج أن 20.8% يذهبون للأسواق التجارية بغرض جميع ما سبق.
انخفاض الأسعار
أوضحت النتائج أن أفراد العينة وبنسبة 23.2% يشترون عبر الإنترنت مرة واحدة في الشهر، بينما هناك 15.7% يشترون مرتين، في حين أن 12.2% معدل شراءهم الشهري عبر الإنترنت 3 مرات فأكثر، بينما الغالبية وبنسبة 48.9% معدل شراءهم أقل من ذلك.
وكشفت النتائج أن من بين أهم الدوافع للشراء عبر الإنترنت تتمثل في انخفاض أسعار المنتجات، حيث يوافق على ذلك 36.3 بينما 25.7% يعتقدون أن الدافع للشراء عبر الإنترنت يتمثل في عدم توفر المنتجات في الأسواق التقليدية، في حين أن 15.8% يعتقدون أن الدوافع لهم هو تعدد المنتجات وتنوعها، بينما هناك 10.0% يرون أن الدافع يتمثل في توفير تكلفة المواصلات، في حين أن 8.7% يرون أن الدافع هو توفير الوقت المستغرق في المواصلات، بينما هناك 3.5% يرون أن الدافع هو سهولة الشراء والتصفح. وبالتالي يستنتج مما سبق أن من أهم الدوافع للشراء عبر الإنترنت تمثلت في انخفاض الأسعار، وعدم توفر المنتجات في الأسواق التقليدية.
خدمات سياحية
اتضح من نتائج الدراسة أن من بين أهم المنتجات التي في الغالب يتم شراؤها من المتاجر الإلكترونية، تتمثل في منتجات خدمات السياحة (حجوزات الفنادق-تأجير السيارات- تذاكر الطريان -حجوزات القطارات – رحلات السفن) والترفيه (الألعاب - الفعاليات – الحفلات)، حيث تشكل نسبة 16.4%، ويليها في المرتبة الثانية الأحذية والحقائب بنسبة 15.8%، بينما في المرتبة الثالثة جاءت الملابس بنسبة 13.5%، بينما بقية المنتجات الواردة بالجدول فقد تراوحت نسب شرائها من المتاجر الإلكترونية ما بين (7.7-1%)، في حين أشار الغالبية بنسبة 20.3% أنهم يشترون غالبية المنتجات.
مراكز تجارية
بينت النتائج أن أفراد العينة بنسبة 72.0% يعتقدون أن جميع العوامل الواردة الجدول تعد ذات أهمية لاختيار المتسوق لمتجر دون غيره للتسوق عبر الإنترنت، كما أشارت النتائج إلى أن العروض تمثل نسبة 16.1% كعامل يدفع الفرد لاختيار متجر دون غيره، ويليها آراء المشترين السابقة بنسبة 5.5%، بينما سهولة التوصيل قد حازت على نسبة 3.9%، وأخيرا خدمات ما بعد البيع قد نالت نسبة 2.6%.
وأظهرت النتائج أن غالبية أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية وبنسبة 53.4% يفضلون أن تتحول المراكز التجارية للأنشطة الترفيهية وخدمات الطعام، بينام هناك 46.6% لا يفضلون ذلك، وبالتالي يستنتج أنه على الرغم من وجود نسبة من الأفراد يفضلون تحول المراكز التجارية للأنشطة الترفيهية وخدمات الطعام، إلا أن هناك نسبة مقدرة لا يفضلون ذلك، وربما يعود ذلك إلى أن هناك مصالح خاصة لبعض المواطنين لوجود المراكز التجارية، ولذلك يمكن أن يتم تحول المراكز التجارية للأنشطة الترفيهية تدريجيا، وفق إعداد دراسات جدوى خاصة بذلك.
إتقان التسوق
تشير النتائج أيضا أن غالبية أفراد العينة المشاركين في الدراسة الحالية وبنسبة 52.4% يعتقدون أنهم يتقنون التسوق عبر الإنترنت بشكل ممتاز، بينما 40.2% يرون أنهم يتقنون ذلك بدرجة جيدة، في حين أن 7.4% درجة إتقانهم ضعيفة، وبالتالي يستنتج مما سبق أن الغالبية من الأفراد المتسوقين يرون أن لديهم القدرة على إتقان التسوق عبر الإنترنت، وهذا يبني وجود مؤشرات جيدة جدا لدى جمهور المتسوقين لاستخدام المواقع الإلكترونية للتسوق.
الدفع عند الاستلام
بينت النتائج أن غالبية أفراد العينة وبنسبة 46.6% يعتقدون أن آلية الدفع أو السداد عند التسوق عبر الإنترنت هي البطاقة الائتمانية، بينما 28.3% يرون أن آلية السداد عند التسوق عبر الإنترنت هي الدفع عند الاستلام، في حين أن 22.5% آلية الدفع هي الدفع الإلكتروني، بينما 2.6% آلية الدفع لديهم هي نظام سداد، وبالتالي يستنتج مما سبق أن الغالبية من الأفراد المتسوقين يستخدمون البطاقة الائتمانية عند التسوق عبر الإنترنت.
كما يتضح من النتائج توزيع أفراد العينة بحسب حجم الإنفاق الشهري، أن هناك 28.9% يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (500 -201) ريال، بينما 18% يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (1000 -501) ريال، في حين أن 16.4% يتراوح حجم الإنفاق لديهم من (3000-1001) ريال، بينما هناك 11.3% حجم الإنفاق الشهري لهم أقل من 200 ريال، كما بينت النتائج أن 10% يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (5000 -3001) ريال، في حين أن 9% من أفراد العينة تراوح إنفاقهم من (10000-5001) ريال، فيما هناك 6.4% حجم الإنفاق الشهري لهم أكثر من 10000 ريال، وبالتالي نستنتج من المؤشرات أن غالبية أفراد العينة يتراوح حجم الإنفاق الشهري لهم ما بين (3000-201) ريال، حيث يشكلون نسبة أكثر من 63% من إجمالي أفراد العينة.
تحديات تعوق التوجه نحو التجارة الإلكترونية
ضعف الخدمات المصرفية الإلكترونية
عدم وجود قوانين واضحة للتعاملات التجارية الإلكترونية
ضعف البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات
قلة الكوادر البشرية المؤهلة ذات الكفاءة العالية
عدم توفر نظام أمن معلومات ذو كفاءة عالية
تحفظ المستهلكين للشراء من المواقع الإلكترونية خوفا من عدم المصداقية في المنتجات، أو بسبب التخوف من الإفصاح عن بياناتهم الشخصية أو غيرها من الأسباب