رغم التعادل الذي حققه فريق الأهلي على أرضه وأمام جماهيره، مع النصر، أول من أمس، وفقدانه لنقطتين مهمتين، إلا أن ردة فعل الجماهير الأهلاوية لم تكن بالحدة التي كانت عليها خلال الجولات الثلاث الأولى في الدوري، كون الأداء الفني داخل الملعب تحسن نسبيا، وتحديدا في المناطق الخلفية، التي عانى من أخطائها الفريق خلال حقبة المدرب السابق، الكرواتي برانكو، وحافظ الفريق على تماسكه الدفاعي، ونظافة شباكه للمباراة الثانية على التوالي، منذ استلام المدرب الوطني صالح المحمدي لزمام الأمور الفنية، قبل مواجهة الفتح، التي كسبها الأهلي 2 /صفر في الجولة الرابعة.
تنظيم مميز
استطاع المحمدي أن يعيد الثقة في الخطوط الدفاعية في الفريق بعمل توليفة جديدة من أسماء شابة وخبرة، حيث أثبت ذلك في آخر لقاءين بعدم ولوج أي هدف في مرماه، بعد أن اعتمد على اللاعب المنتقل حديثا إلى الأهلي محمد خبراني، واللاعب الشاب عبدالباسط هندي في العمق الدفاعي، وفي الأظهرة اعتمد في الجهة اليسرى على المدافع البرازيلي لوكاس ليما، الذي قدم نفسه بشكل لافت، بينما زج باللاعب الشاب عبدالله حسون في الظهير الأيمن، وأشرك أمامهم في المحور الدفاعي اللاعب نوح الموسى إلى جانب البرازيلي سوزا، ونجح الموسى في صنع ساتر دفاعي أول أمام مهاجمي الفرق المنافسة، مما ساعد لاعبي الدفاع على تقديم مستويات لافتة، خلال المباراتين الماضيتين.
غياب هجومي
التحسن في خط الدفاع الأهلاوي، لم يمنع الانتقادات الجماهيرية، من أن لمسات المحمدي في تحسين الدفاع غير كافية إذ أن أداء الفريق في الجانب الهجومي، لا زال يحتاج إلى عمل كبير، بعد أن ظهر مهاجمو الأهلي، خلال لقاء النصر بمستوى أقل من المأمول، ومخيب للآمال، نظير عدم استغلالهم للفرص مع كثرة الأخطاء في التمرير والتمركز.
- المحمدي راهن على الأسماء الشابة دفاعيا
- مزيج الخبرة والشباب منح مدافعي الأهلي الثقة
- تواجد الموسى في المحور شكل ساترا دفاعيا
- علامات استفهام كبيرة على أداء المهاجمين
تنظيم مميز
استطاع المحمدي أن يعيد الثقة في الخطوط الدفاعية في الفريق بعمل توليفة جديدة من أسماء شابة وخبرة، حيث أثبت ذلك في آخر لقاءين بعدم ولوج أي هدف في مرماه، بعد أن اعتمد على اللاعب المنتقل حديثا إلى الأهلي محمد خبراني، واللاعب الشاب عبدالباسط هندي في العمق الدفاعي، وفي الأظهرة اعتمد في الجهة اليسرى على المدافع البرازيلي لوكاس ليما، الذي قدم نفسه بشكل لافت، بينما زج باللاعب الشاب عبدالله حسون في الظهير الأيمن، وأشرك أمامهم في المحور الدفاعي اللاعب نوح الموسى إلى جانب البرازيلي سوزا، ونجح الموسى في صنع ساتر دفاعي أول أمام مهاجمي الفرق المنافسة، مما ساعد لاعبي الدفاع على تقديم مستويات لافتة، خلال المباراتين الماضيتين.
غياب هجومي
التحسن في خط الدفاع الأهلاوي، لم يمنع الانتقادات الجماهيرية، من أن لمسات المحمدي في تحسين الدفاع غير كافية إذ أن أداء الفريق في الجانب الهجومي، لا زال يحتاج إلى عمل كبير، بعد أن ظهر مهاجمو الأهلي، خلال لقاء النصر بمستوى أقل من المأمول، ومخيب للآمال، نظير عدم استغلالهم للفرص مع كثرة الأخطاء في التمرير والتمركز.
- المحمدي راهن على الأسماء الشابة دفاعيا
- مزيج الخبرة والشباب منح مدافعي الأهلي الثقة
- تواجد الموسى في المحور شكل ساترا دفاعيا
- علامات استفهام كبيرة على أداء المهاجمين