طالب وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان في أبو ظبي، أمس، الدول النفطية بالالتزام باتفاق خفض الإنتاج، وبالحفاظ على «التماسك» داخل منظمة الدول المصدرة للنفط وخارجها.
وقال للصحفيين قبيل بدء اجتماع للجنة وزارية مكلّفة متابعة تنفيذ اتفاق خفض الإنتاج «على كل دولة أن تنفذ التزاماتها».
كما نقلت عنه وزارة الطاقة السعودية في موقعها بتويتر تأكيده على «الهدف الرئيس للسياسة النفطية للمملكة، والمتمثل في تعزيز استقرار أسواق النفط العالمية، وأهمية المحافظة على التماسك داخل أوبك، والمنتجين من خارجها وفي مقدمتهم روسيا».
وتبحث الدول المنتجة للنفط في أبو ظبي خفضا جديدا في إنتاجها، خلال الاجتماع الـ16 للجنة متابعة تنفيذ الاتفاق الحالي، الذي ينص على خفض الإنتاج بمعدل 1.2 مليون برميل يوميا.
وتتوجّه الأنظار خصوصا إلى السعودية، القائد الفعلي لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، لتحديد موقفها من هذا الخيار نظرا للانعكاسات السلبية المحتملة للخطوة على إيراداتها.
وكانت المملكة خفّضت إنتاجها أكثر مما طلب منها للمساعدة على رفع الأسعار.
وتتحرك أسعار الخام حاليا حول مستوى 60 دولارا للبرميل، بعدما كانت تراجعت إلى مستوى الـ50 دولارا قبل بضعة أشهر، علما أنها كانت قد وصلت إلى 70 دولارا قبل نحو عام.
وقال للصحفيين قبيل بدء اجتماع للجنة وزارية مكلّفة متابعة تنفيذ اتفاق خفض الإنتاج «على كل دولة أن تنفذ التزاماتها».
كما نقلت عنه وزارة الطاقة السعودية في موقعها بتويتر تأكيده على «الهدف الرئيس للسياسة النفطية للمملكة، والمتمثل في تعزيز استقرار أسواق النفط العالمية، وأهمية المحافظة على التماسك داخل أوبك، والمنتجين من خارجها وفي مقدمتهم روسيا».
وتبحث الدول المنتجة للنفط في أبو ظبي خفضا جديدا في إنتاجها، خلال الاجتماع الـ16 للجنة متابعة تنفيذ الاتفاق الحالي، الذي ينص على خفض الإنتاج بمعدل 1.2 مليون برميل يوميا.
وتتوجّه الأنظار خصوصا إلى السعودية، القائد الفعلي لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، لتحديد موقفها من هذا الخيار نظرا للانعكاسات السلبية المحتملة للخطوة على إيراداتها.
وكانت المملكة خفّضت إنتاجها أكثر مما طلب منها للمساعدة على رفع الأسعار.
وتتحرك أسعار الخام حاليا حول مستوى 60 دولارا للبرميل، بعدما كانت تراجعت إلى مستوى الـ50 دولارا قبل بضعة أشهر، علما أنها كانت قد وصلت إلى 70 دولارا قبل نحو عام.