يتأهب الأخضر لخوض غمار التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2022، وكأس آسيا 2023، عندما يلاقي المنتخب اليمني مساء اليوم، في الجولة الثانية من التصفيات. ويتولى الدفة الفنية للمنتخب، المدرب الفرنسي إيرفي رينارد، الذي وقع عليه اختيار اتحاد القدم ووضع به الثقة لقيادة الأخضر في هذا المشوار. ويبدو أن معاناة المدير الفني للمنتخب مع خانة المهاجم ستكون أقل، بعدما أضحى يمتلك عددًا من الخيارات الهجومية الشابة والمميزة. فقد اختار في الجولة الأولى كلا من الشاب فراس البريكان «19 عاما»، والذي برز بشكل لافت في بطولة كأس آسيا للشباب تحت 19 مع المنتخب السعودي، والتي توّج فيها الأخضر بطلًا للبطولة في عام 2018.
الخيار الهجومي الآخر هو عبدالله الحمدان، والذي سيكمل بعد أيام قليلة عامه الـ20، والذي بدوره خاض تجربة احترافية مع نادي سبورتج خيخون الإسباني، وبرز مع المنتخبات السنية كمهاجم ينتظره الكثير في المستقبل، كما استطاع هارون كمارا «21 عاما» الحصول على دعوة من رينارد ليمثل المنتخب الأول، بعدما برز في دوري المحترفين مع القادسية، وبرز مع الأخضر الشاب في بطولة كأس آسيا للشباب 2019. ليصبح رينارد في حيرة من أمره في الخيارات الهجومية، وهو ما كان يفتقده الأخضر قبل ذلك.إلا أن المهم أن يتم الصبر على تلك الأسماء، لا سيّما أنها في مقتبل مشوارها الاحترافي، ويُنتظر منها الكثير لتقديمه للكرة السعودية، التي عانت شُحًّا في المهاجمين في وقت سابق.
الخيار الهجومي الآخر هو عبدالله الحمدان، والذي سيكمل بعد أيام قليلة عامه الـ20، والذي بدوره خاض تجربة احترافية مع نادي سبورتج خيخون الإسباني، وبرز مع المنتخبات السنية كمهاجم ينتظره الكثير في المستقبل، كما استطاع هارون كمارا «21 عاما» الحصول على دعوة من رينارد ليمثل المنتخب الأول، بعدما برز في دوري المحترفين مع القادسية، وبرز مع الأخضر الشاب في بطولة كأس آسيا للشباب 2019. ليصبح رينارد في حيرة من أمره في الخيارات الهجومية، وهو ما كان يفتقده الأخضر قبل ذلك.إلا أن المهم أن يتم الصبر على تلك الأسماء، لا سيّما أنها في مقتبل مشوارها الاحترافي، ويُنتظر منها الكثير لتقديمه للكرة السعودية، التي عانت شُحًّا في المهاجمين في وقت سابق.