في موطني
ترعى العيونُ
من الروائعِ أمثلةْ
،
وبكلِّ حقْلٍ تنْطوي
فيهِ العزيمة مُذهلةْ
،
عزْمٌ يِقيمُ صُروحَ مجْدٍ
بالبشائر حافلةْ
،
وبواسلٌ في حدِّهِ
تحمي الحِمى مُستبسلةْ
،
وتسيرُ ملحمةُ النماءِ
حثيثةً متواصلةْ
،
وقوافلُ الحُجّاجِ لبَّتْ
للأذان مُهلّلةْ
ويدٌ على المعروفِ
تدعمُ للأواصر والصِّلةْ
،،
حمدًا لربٍّ جادَ دومًا
بالعطايا مُقبلةْ
،
من موطني شاعَ السلامُ
ظِلالهُ مُسترسلةْ
،
حامَت على بيد الهجيرِ
الوارفاتُ مُظلّلةْ
،
ها أنت ذا يا موطني:
الحُبُّ كلُّ الحُبِّ فيكَ
بجُلِّهُ وبِمُجْمَله
،
والحُبُّ أنت الحُبُّ
يرعاهُ الشَّغافُ ويحملهْ
،
ولكَ المعاني ترتدي
ثوبَ الجمالِ وأجملهْ
،
وطني بحُبّكَ تنْتشي
فيً الصبابةُ والوَلهْ
،
وعزفتُها معزوفةً
في العبقريّةِ مُوغِلةْ
،
وإذا خَلِيٌّ لامَني
جهْلًا ويطرح مسألةْ
،
أبديتُ فيْضَ مشاعري
وأجبْتُ كُـلَّ الأسئلةْ
،
وطني وحُبُّكَ فطْرةٌ
وغريزةٌ مُتأصلةْ
،
منكَ الهُدى عمَّ الورى
بالبيِّناتِ مُنزَّلةْ
ترعى العيونُ
من الروائعِ أمثلةْ
،
وبكلِّ حقْلٍ تنْطوي
فيهِ العزيمة مُذهلةْ
،
عزْمٌ يِقيمُ صُروحَ مجْدٍ
بالبشائر حافلةْ
،
وبواسلٌ في حدِّهِ
تحمي الحِمى مُستبسلةْ
،
وتسيرُ ملحمةُ النماءِ
حثيثةً متواصلةْ
،
وقوافلُ الحُجّاجِ لبَّتْ
للأذان مُهلّلةْ
ويدٌ على المعروفِ
تدعمُ للأواصر والصِّلةْ
،،
حمدًا لربٍّ جادَ دومًا
بالعطايا مُقبلةْ
،
من موطني شاعَ السلامُ
ظِلالهُ مُسترسلةْ
،
حامَت على بيد الهجيرِ
الوارفاتُ مُظلّلةْ
،
ها أنت ذا يا موطني:
الحُبُّ كلُّ الحُبِّ فيكَ
بجُلِّهُ وبِمُجْمَله
،
والحُبُّ أنت الحُبُّ
يرعاهُ الشَّغافُ ويحملهْ
،
ولكَ المعاني ترتدي
ثوبَ الجمالِ وأجملهْ
،
وطني بحُبّكَ تنْتشي
فيً الصبابةُ والوَلهْ
،
وعزفتُها معزوفةً
في العبقريّةِ مُوغِلةْ
،
وإذا خَلِيٌّ لامَني
جهْلًا ويطرح مسألةْ
،
أبديتُ فيْضَ مشاعري
وأجبْتُ كُـلَّ الأسئلةْ
،
وطني وحُبُّكَ فطْرةٌ
وغريزةٌ مُتأصلةْ
،
منكَ الهُدى عمَّ الورى
بالبيِّناتِ مُنزَّلةْ