بينما أكدت الرئاسة التونسية، أمس، أن الحالة الصحية للرئيس، الباجي قايد السبسي (92 عاما)، في تحسن ملحوظ، بعدما دخل المستشفى، أول من أمس، إثر إصابته بوعكة، وفق وكالة الأنباء الرسمية التونسية، لا يزال هناك استنفار أمني في البلاد نتيجة عودة الهجمات الإرهابية، حيث استهدف تفجيران نفّذهما انتحاريان من تنظيم الدولة الإسلامية عناصر أمنية في تونس العاصمة مما أسفر عن مقتل رجل أمن وسقوط ثمانية جرحى.
وفي وقت يزداد فيه قلق التونسيين حول المستقبل السياسي للبلاد، نفت الرئاسة التونسية أن يكون هناك فراغ دستوري، وأن صحة الرئيس في تحسن. وذكرت المتحدثة باسم الرئاسة التونسية، أن السبسي أجرى، اتصالا هاتفيا مع وزير الدفاع الوطني، عبدالكريم الزبيدي، واطمأن على الوضع العام بالبلاد. وفي وقت سابق، زار رئيس الحكومة التونسية، يوسف الشاهد، السبسي، 92 عاما، في المستشفى العسكري، ودعا لوقف بث الشائعات بشأن صحته. وقالت الرئاسة التونسية في بيان نشرته على الصفحة الرسمية التابعة لها على موقع «فيسبوك»، إنه تم نقل «رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، الخميس، إلى المستشفى العسكري لتلقي العلاج اللازم وحالته الآن في استقرار ويخضع للفحوصات اللازمة».
وفي وقت يزداد فيه قلق التونسيين حول المستقبل السياسي للبلاد، نفت الرئاسة التونسية أن يكون هناك فراغ دستوري، وأن صحة الرئيس في تحسن. وذكرت المتحدثة باسم الرئاسة التونسية، أن السبسي أجرى، اتصالا هاتفيا مع وزير الدفاع الوطني، عبدالكريم الزبيدي، واطمأن على الوضع العام بالبلاد. وفي وقت سابق، زار رئيس الحكومة التونسية، يوسف الشاهد، السبسي، 92 عاما، في المستشفى العسكري، ودعا لوقف بث الشائعات بشأن صحته. وقالت الرئاسة التونسية في بيان نشرته على الصفحة الرسمية التابعة لها على موقع «فيسبوك»، إنه تم نقل «رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، الخميس، إلى المستشفى العسكري لتلقي العلاج اللازم وحالته الآن في استقرار ويخضع للفحوصات اللازمة».