يدشن نائب أمير منطقة حائل، فيصل بن فهد، استراتيجيات النادي الأدبي بمنطقة حائل، وتشمل 15 استراتيجية، ستواكب لموسم حائل، لتضفي للمنطقة أبعادا سياحية وثقافية في ملتقيات وفعاليات متخصصة، على مسرح النادي، وأكد رئيس نادي حائل الأدبي الدكتور نايف المهيلب، بأن الاستراتيجيات تشمل ترجمة النتاج الأدبي لعدد من المثقفين، وسيرة حاتم الطائي وشعره إلى اللغتين الإنجليزية والصينية، وذلك للتعريف بالثقافة ومواكبة توجهات ورؤية وزارة الثقافة، وبين المهيلب بأن الاستراتيجية سيكون لها الأثر البالغ في النهوض بالمشهد الثقافي في المنطقة، وإثرائه في ملتقيات وفعاليات متخصصة.
الخطة الثقافية
الاستراتيجية الأولى
- الإعلان عن ملتقى حاتم الطائي بعنوان (الترجمة ودورها في بناء الثقافة)
1 – ترجمة سيرة حاتم الطائي وشعره إلى اللغتين الإنجليزية والصينية
2 – ترجمة مجموعة جارالله الحميد القصصية إلى اللغتين الإنجليزية والصينية
3 – ترجمة رسالة مايكل براون (الدكتوراة) إلى العربية والتي كانت عن منطقة حائل
الاستراتيجية الثانية
- الاستمرار في جائزة (الرواية) والتي تعتبر الأولى والوحيدة في المملكة العربية السعودية ، وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لاختيار مسماها.
الاستراتيجية الثالثة
- تأسيس مجلة أدبية مُحكّمه تحت عنوان (مجلة أبي تمام) الأدبية تُعنى بشؤون الأدب في منطقة حائل وخارجها، يديرها ويشرف عليها نخبة من المتخصصين.
الاستراتيجية الرابعة
- تأسيس منصة ثقافية (إلكترونية) لشباب وفتيات منطقة حائل المبتعثين، بالتنسيق مع الملحقيات الثقافية، والنوادي السعودية في الخارج، وذلك ليكون أبناء وبنات المنطقة على ارتباط وثيق بوطنهم ومنطقتهم.
الاستراتيجية الخامسة
- التوسع في الاهتمام باللغة العربية الفصحى من خلال الدورات التدريبية والندوات، والمسابقات والجوائز، باعتبارها من مكونات الهوية التي نعتز بها.
الاستراتيجية السادسة
- إقامة منتديات ثقافية تراثية في المحافظات لتحقيق التنمية الثقافية الشاملة، وتكون بدايتها من محافظة الشملي تحت مسمى (ملتقى مَحجّة الثقافي)، ثم تتوالى في بقية المحافظات والمدن.
الاستراتجية السابعة
- إقامة معارض كتاب نوعية متخصصة (بالتنسيق مع رجال الأعمال) (معرض كتاب أدب الطفل – معرض كتاب للمرأة – معرض كتاب لذوي الاحتياجات الخاصة).
الاستراتيجية الثامنة
- تسويق المثقف الحائلي والتعريف به، مع الاستمرار في الاهتمام بأدباء ومثقفي المنطقة وجمع إنتاجهم الأدبي وطباعته وتكون البداية مع الروائي المرحوم (صالح العديلي) بالتنسيق مع أبنائه.
الاستراتيجية التاسعة
- إبراز المواقع التراثية والأثرية داخل المنطقة وخارجها وتوثيقها إعلامياً بداية من (جبة – الشويمس – فيد) لتفعيلها كمواطن قوة ، وحواضن اقتصادية ومعرفية، وتكليف اللجان الثقافية بمتابعة ذلك.
الاستراتيجية العاشرة
- الاستمرار في استضافة رموز الشعر والقصة والرواية مع التوسع في حلقات النقاش الفلسفية في الندوات والمحاضرات، وإعطاء الأولوية في الإصدارات للترجمة خلال الفترة القادمة.
الاستراتيجية الحادية عشرة
- عقد أمسيات موجهة لرموز الأدب والثقافة في المملكة تبدأ بـ (غازي القصيبي – عبدالكريم الجهيمان) مع الانفتاح على أدباء وشعراء الدول العربية.
الاستراتيجية الثانية عشرة
- تفعيل السياحة الثقافية من خلال الاهتمام بالتراث، وعقد لقاء لأصحاب المتاحف والمكتبات الأهلية القديمة، وإقامة دورات في الحفاظ على التراث، والصيانة الوقائية للمتاحف الأثرية.
الاستراتيجية الثالثة عشرة
- استضافة الشخصيات المُلْهِمة والمبدعة، واستعراض قصص نجاحهم، لتكون محفزاً للآخرين.
الاستراتيجية الرابعة عشرة
- استثمار نقاط القوة في المنطقة وتفعيل الشراكات مع المؤسسات الحكومية والأهلية، وفي مقدمتها اتفاقية (نادي حائل – نادي جدة) حول المحور السردي، وأيضاً التنسيق مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني لعقد العديد من اللقاءات في (الهُوية الوطنية). الاستراتيجية الخامسة عشرة
مواكبة الإعلام الجديد في تفعيل مناشط النادي مع التركيز على (الفيديو القصير) كأداة فاعلة ومؤثرة.
الخطة الثقافية
الاستراتيجية الأولى
- الإعلان عن ملتقى حاتم الطائي بعنوان (الترجمة ودورها في بناء الثقافة)
1 – ترجمة سيرة حاتم الطائي وشعره إلى اللغتين الإنجليزية والصينية
2 – ترجمة مجموعة جارالله الحميد القصصية إلى اللغتين الإنجليزية والصينية
3 – ترجمة رسالة مايكل براون (الدكتوراة) إلى العربية والتي كانت عن منطقة حائل
الاستراتيجية الثانية
- الاستمرار في جائزة (الرواية) والتي تعتبر الأولى والوحيدة في المملكة العربية السعودية ، وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لاختيار مسماها.
الاستراتيجية الثالثة
- تأسيس مجلة أدبية مُحكّمه تحت عنوان (مجلة أبي تمام) الأدبية تُعنى بشؤون الأدب في منطقة حائل وخارجها، يديرها ويشرف عليها نخبة من المتخصصين.
الاستراتيجية الرابعة
- تأسيس منصة ثقافية (إلكترونية) لشباب وفتيات منطقة حائل المبتعثين، بالتنسيق مع الملحقيات الثقافية، والنوادي السعودية في الخارج، وذلك ليكون أبناء وبنات المنطقة على ارتباط وثيق بوطنهم ومنطقتهم.
الاستراتيجية الخامسة
- التوسع في الاهتمام باللغة العربية الفصحى من خلال الدورات التدريبية والندوات، والمسابقات والجوائز، باعتبارها من مكونات الهوية التي نعتز بها.
الاستراتيجية السادسة
- إقامة منتديات ثقافية تراثية في المحافظات لتحقيق التنمية الثقافية الشاملة، وتكون بدايتها من محافظة الشملي تحت مسمى (ملتقى مَحجّة الثقافي)، ثم تتوالى في بقية المحافظات والمدن.
الاستراتجية السابعة
- إقامة معارض كتاب نوعية متخصصة (بالتنسيق مع رجال الأعمال) (معرض كتاب أدب الطفل – معرض كتاب للمرأة – معرض كتاب لذوي الاحتياجات الخاصة).
الاستراتيجية الثامنة
- تسويق المثقف الحائلي والتعريف به، مع الاستمرار في الاهتمام بأدباء ومثقفي المنطقة وجمع إنتاجهم الأدبي وطباعته وتكون البداية مع الروائي المرحوم (صالح العديلي) بالتنسيق مع أبنائه.
الاستراتيجية التاسعة
- إبراز المواقع التراثية والأثرية داخل المنطقة وخارجها وتوثيقها إعلامياً بداية من (جبة – الشويمس – فيد) لتفعيلها كمواطن قوة ، وحواضن اقتصادية ومعرفية، وتكليف اللجان الثقافية بمتابعة ذلك.
الاستراتيجية العاشرة
- الاستمرار في استضافة رموز الشعر والقصة والرواية مع التوسع في حلقات النقاش الفلسفية في الندوات والمحاضرات، وإعطاء الأولوية في الإصدارات للترجمة خلال الفترة القادمة.
الاستراتيجية الحادية عشرة
- عقد أمسيات موجهة لرموز الأدب والثقافة في المملكة تبدأ بـ (غازي القصيبي – عبدالكريم الجهيمان) مع الانفتاح على أدباء وشعراء الدول العربية.
الاستراتيجية الثانية عشرة
- تفعيل السياحة الثقافية من خلال الاهتمام بالتراث، وعقد لقاء لأصحاب المتاحف والمكتبات الأهلية القديمة، وإقامة دورات في الحفاظ على التراث، والصيانة الوقائية للمتاحف الأثرية.
الاستراتيجية الثالثة عشرة
- استضافة الشخصيات المُلْهِمة والمبدعة، واستعراض قصص نجاحهم، لتكون محفزاً للآخرين.
الاستراتيجية الرابعة عشرة
- استثمار نقاط القوة في المنطقة وتفعيل الشراكات مع المؤسسات الحكومية والأهلية، وفي مقدمتها اتفاقية (نادي حائل – نادي جدة) حول المحور السردي، وأيضاً التنسيق مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني لعقد العديد من اللقاءات في (الهُوية الوطنية). الاستراتيجية الخامسة عشرة
مواكبة الإعلام الجديد في تفعيل مناشط النادي مع التركيز على (الفيديو القصير) كأداة فاعلة ومؤثرة.