دفعت الإصلاحات الاقتصادية في التسريع بخفض معدل البطالة بنسبة 0.4%، خلال عام بعد مواصلة معدل البطالة بالانخفاض للفترة الثالثة على التوالي، بعد تحرك المعدل نحو الانخفاض منذ الربع الثالث من العام الماضي، لينخفض تدريجيا من 12.9% خلال الربعين الأول والثاني 2018 إلى 12.8% في الربع الثالث 2018، ويكمل انخفاضه في الربع الرابع 2018 إلى 12.7%، ويواصل الانخفاض في الربع الأول 2018 إلى 12.5%.
النشرة الدورية
أظهرت قراءة لآخر الأرقام المنشورة عبر النشرة الدورية لسوق العمل للربع الأول 2019، ومقارنتها بالنشرات السابقة على مدى العام الماضي، توجه نسبة البطالة للانخفاض، بعد منتصف 2018 بعد استقرار المؤشر، خلال الربعين الأول والثاني 2018 وزيادة نسبة الانخفاض في الربع الأول من 2019.
5 أسباب للانخفاض
اعتبر مختصون ومحللون أن الإصلاحات الاقتصادية على جميع الأصعدة لا تنهض إلا بأيدي وطنية، لافتين إلى أن هذا ما نشهده خلال الثلاث سنوات الأخيرة في المملكة، حيث بدأت المملكة نهضة اقتصادية غير مسبوقة ساهمت في تحريك اقتصاد البلد، وحلت الكثير من المشاكل الاقتصادية، ومن ضمنها البطالة، كما أن سوق العمل بالمملكة قادر على استيعاب الشباب والخريجين المؤهلين بشهادات تتناسب مع متطلبات سوق العمل، بالإضافة إلى استيعاب أصحاب التخصصات النظرية، والذين يتم تأهيلهم من خلال التدريب وإكسابهم خبرات وظيفية ليساهم الجميع في نهضة هذا البلد، ويكون معول بناء في نهضته وتقدمه.
وحدد المحللون 5 عوامل ساهمت في الدفع بمعدل البطالة للانخفاض بدأت بالإصلاحات الاقتصادية، الأنظمة الخاصة بالتوطين، وتدريب وتأهيل الشباب لسوق العمل، بالإضافة لمحاصرة التستر التجاري بالقوانين الرادعة، ووضع حد أدنى للرواتب في التقليل من نسبة البطالة، والتي تعتبر خطوة جبارة وكبيرة من دخول أعداد كبيرة سنويا مؤهلة للدخول لسوق العمل من خريجي الجامعات والكليات من الداخل والخارج، وهو ما يجعل مسألة خفض البطالة تحديا حقيقيا، في ظل ارتفاع أعداد الخريجيين.
زيادة التوظيف
ساهم توظيف 24.906 سعوديا خلال الثلاثة شهور الأولى من 2019 في خفض معدل البطالة العام وتحريك معدل بطالة الإناث بشكل أسرع حسب نشرة سوق العمل، حيث شكل عدد الإناث اللاتي تم توظيفهن خلال ذات الفترة 20.330، يمثلن ما نسبته 81.6% ممن التحقن بسوق العمل بين الربع الرابع 2018 والربع الأول 2018.
وانخفض عدد الباحثين عن العمل من 970229 إلى 945.323، وبنسبة 2,6% بعد انخفاض نسبة الباحثين الذكور من 172.387 إلى 167.811، بينما انخفض عدد الباحثين عن العمل من الإناث من 797.842 إلى 777.512.
معدل بطالة السعوديين خلال عام:
- الربع الأول 2018= 12.9%
الذكور= 7.6%
الإناث= 30.9%
- الربع الثاني 2018= 12.9%
- الذكور= 7.6
- الإناث= 31.1
- الربع الثالث 2018= 12.8%
الذكور= 7.5%
الإناث= 30.9%
- الربع الرابع 2018= 12.7%
الذكور= 6.6%
الإناث= 32.5%
- الربع الأول 2019= 12.5%
الذكور= 6.6%
الإناث= 31.7%
السعوديون الباحثين عن عمل وعدد ونسبة انخفاضهم بين الربعين الأول 2019- الربع 2018:
الربع الأول 2019= 945.323= 24.906= - 2.6%
الذكور= 167.811= 4.576= - 2.7%
الإناث= 777.512= 20.330= - 2.5%
الربع الرابع 2018= 970229=
الذكور= 172.387
الإناث= 797.842
5 أسباب لانخفاض البطالة:
- الإصلاحات الاقتصادية
- الأنظمة الخاصة بالتوطين
- تدريب وتأهيل الشباب لسوق العمل
- محاصرة التستر التجاري بالقوانين
- وضع حد أدنى للرواتب
النشرة الدورية
أظهرت قراءة لآخر الأرقام المنشورة عبر النشرة الدورية لسوق العمل للربع الأول 2019، ومقارنتها بالنشرات السابقة على مدى العام الماضي، توجه نسبة البطالة للانخفاض، بعد منتصف 2018 بعد استقرار المؤشر، خلال الربعين الأول والثاني 2018 وزيادة نسبة الانخفاض في الربع الأول من 2019.
5 أسباب للانخفاض
اعتبر مختصون ومحللون أن الإصلاحات الاقتصادية على جميع الأصعدة لا تنهض إلا بأيدي وطنية، لافتين إلى أن هذا ما نشهده خلال الثلاث سنوات الأخيرة في المملكة، حيث بدأت المملكة نهضة اقتصادية غير مسبوقة ساهمت في تحريك اقتصاد البلد، وحلت الكثير من المشاكل الاقتصادية، ومن ضمنها البطالة، كما أن سوق العمل بالمملكة قادر على استيعاب الشباب والخريجين المؤهلين بشهادات تتناسب مع متطلبات سوق العمل، بالإضافة إلى استيعاب أصحاب التخصصات النظرية، والذين يتم تأهيلهم من خلال التدريب وإكسابهم خبرات وظيفية ليساهم الجميع في نهضة هذا البلد، ويكون معول بناء في نهضته وتقدمه.
وحدد المحللون 5 عوامل ساهمت في الدفع بمعدل البطالة للانخفاض بدأت بالإصلاحات الاقتصادية، الأنظمة الخاصة بالتوطين، وتدريب وتأهيل الشباب لسوق العمل، بالإضافة لمحاصرة التستر التجاري بالقوانين الرادعة، ووضع حد أدنى للرواتب في التقليل من نسبة البطالة، والتي تعتبر خطوة جبارة وكبيرة من دخول أعداد كبيرة سنويا مؤهلة للدخول لسوق العمل من خريجي الجامعات والكليات من الداخل والخارج، وهو ما يجعل مسألة خفض البطالة تحديا حقيقيا، في ظل ارتفاع أعداد الخريجيين.
زيادة التوظيف
ساهم توظيف 24.906 سعوديا خلال الثلاثة شهور الأولى من 2019 في خفض معدل البطالة العام وتحريك معدل بطالة الإناث بشكل أسرع حسب نشرة سوق العمل، حيث شكل عدد الإناث اللاتي تم توظيفهن خلال ذات الفترة 20.330، يمثلن ما نسبته 81.6% ممن التحقن بسوق العمل بين الربع الرابع 2018 والربع الأول 2018.
وانخفض عدد الباحثين عن العمل من 970229 إلى 945.323، وبنسبة 2,6% بعد انخفاض نسبة الباحثين الذكور من 172.387 إلى 167.811، بينما انخفض عدد الباحثين عن العمل من الإناث من 797.842 إلى 777.512.
معدل بطالة السعوديين خلال عام:
- الربع الأول 2018= 12.9%
الذكور= 7.6%
الإناث= 30.9%
- الربع الثاني 2018= 12.9%
- الذكور= 7.6
- الإناث= 31.1
- الربع الثالث 2018= 12.8%
الذكور= 7.5%
الإناث= 30.9%
- الربع الرابع 2018= 12.7%
الذكور= 6.6%
الإناث= 32.5%
- الربع الأول 2019= 12.5%
الذكور= 6.6%
الإناث= 31.7%
السعوديون الباحثين عن عمل وعدد ونسبة انخفاضهم بين الربعين الأول 2019- الربع 2018:
الربع الأول 2019= 945.323= 24.906= - 2.6%
الذكور= 167.811= 4.576= - 2.7%
الإناث= 777.512= 20.330= - 2.5%
الربع الرابع 2018= 970229=
الذكور= 172.387
الإناث= 797.842
5 أسباب لانخفاض البطالة:
- الإصلاحات الاقتصادية
- الأنظمة الخاصة بالتوطين
- تدريب وتأهيل الشباب لسوق العمل
- محاصرة التستر التجاري بالقوانين
- وضع حد أدنى للرواتب