كشف تقرير لشبكة CNBC الأميركية، أن سلاح الجو الأميركي عمل على تصميم طائرة حربية أميركية لا مثيل لها تدعى E-4B تابعة لشركة بوينج، وأطلق عليها اسم طائرة يوم القيامة. ولفت التقرير إلى أن الطائرة بمثابة وزارة دفاع متنقلة، وهي دائما في حالة تأهب وجاهزة للذهاب 24 ساعة و 7 أيام في الأسبوع.
خصائص استثنائية
تتكون الطائرة الخاصة من أربعة محركات ضخمة، وقادرة على تحمل الآثار المترتبة على الانفجار النووي مباشرة. وصعد القائم بأعمال وزير الدفاع باتريك شاناهان، طائرة E-4B، مؤخرا، في قاعدة أندروز المشتركة في ولاية ماريلاند، في رحلة استغرقت أسبوعًا إلى آسيا، حيث كانت هذه هي المرة الثانية التي يستقل فيها الطائرة في رحلة دولية تشمل هاواي وإندونيسيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية واليابان. وخلال الرحلة التي استمرت 8 أيام، استطاعت طائرة يوم القيامة أن تقطع مسافة إجمالية 2238 ميلا بحريا بمساعدة 3 طائرات للتزود بالوقود و6 ناقلات.
4 أصناف
قال التقرير إنه يوجد حوالي 4 طرازات من هذه الطائرة الفريدة في أسطول سلاح الجو. والطائرات المماثلة الموجودة تعمل منذ عام 1980. وتحمل الطائرة بعضًا من الأطباق والأقمار الصناعية المختلفة التي يبلغ عددها حوالي 67، حيث تمنحها القدرة على الاتصال بالسفن والغواصات والطائرات والخطوط الأرضية في أي مكان في العالم. ويمكن للطائرة ذات الطابقين أن تدعم طاقمًا يصل إلى 112 شخصًا. ولفت التقرير إلى أن الطائرة ليس لديها شاشات تعمل باللمس الرقمي في قمرة القيادة أو في أي مكان آخر، لأن التكنولوجيا الرقمية قد تحدث أضرارا خلال الحرب النووية، ولأن التكنولوجيا التناظرية أقل عرضة للنبض الكهرومغناطيسي الذي ينتج عن الانفجار النووي.
خصائص استثنائية
تتكون الطائرة الخاصة من أربعة محركات ضخمة، وقادرة على تحمل الآثار المترتبة على الانفجار النووي مباشرة. وصعد القائم بأعمال وزير الدفاع باتريك شاناهان، طائرة E-4B، مؤخرا، في قاعدة أندروز المشتركة في ولاية ماريلاند، في رحلة استغرقت أسبوعًا إلى آسيا، حيث كانت هذه هي المرة الثانية التي يستقل فيها الطائرة في رحلة دولية تشمل هاواي وإندونيسيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية واليابان. وخلال الرحلة التي استمرت 8 أيام، استطاعت طائرة يوم القيامة أن تقطع مسافة إجمالية 2238 ميلا بحريا بمساعدة 3 طائرات للتزود بالوقود و6 ناقلات.
4 أصناف
قال التقرير إنه يوجد حوالي 4 طرازات من هذه الطائرة الفريدة في أسطول سلاح الجو. والطائرات المماثلة الموجودة تعمل منذ عام 1980. وتحمل الطائرة بعضًا من الأطباق والأقمار الصناعية المختلفة التي يبلغ عددها حوالي 67، حيث تمنحها القدرة على الاتصال بالسفن والغواصات والطائرات والخطوط الأرضية في أي مكان في العالم. ويمكن للطائرة ذات الطابقين أن تدعم طاقمًا يصل إلى 112 شخصًا. ولفت التقرير إلى أن الطائرة ليس لديها شاشات تعمل باللمس الرقمي في قمرة القيادة أو في أي مكان آخر، لأن التكنولوجيا الرقمية قد تحدث أضرارا خلال الحرب النووية، ولأن التكنولوجيا التناظرية أقل عرضة للنبض الكهرومغناطيسي الذي ينتج عن الانفجار النووي.