تقدم «الوطن» خلال شهر رمضان المبارك تلاوات مختارة لمشاهير قراء القرآن الكريم، ممن يمتازون بحلاوة الصوت ووضوح المخارج والتمكن من الأحكام والضوابط، وتواصل اليوم مع القارئ الشيخ عبدالرشيد بن علي بن عبدالرحمن صوفي، ولد في الصومال عام 1964. وكان والده مفتي الصومال ومقرئها، وهو أول من أدخل ونشر علم التجويد والقراءات في تلك البلاد، كما تعلم القرآن والقراءات على يد والده الشيخ، وأتم حفظ القرآن وهو في العاشرة من عمره. ثم أتقن علم التجويد بعلومه على يد والده برواية حفص عن عاصم، وبعد ذلك القراءات السبع عن طريق الشاطيبة، واستمع لشرح الشاطبية من والده أكثر من 3 مرات وحفظها. ونجد أنه رحل إلى مصر لاستكمال علم القراءات في عام 1981، وهناك انتظم في معهد القراءات، ونال الشهادة العالية في القراءات العشر من المعهد، كما قرأ على المقرئ الشيخ محمد بن إسماعيل الهمذاني، حيث أجازه الشيخ الهمذاني في القراءات العشر من طريق الشاطبية، والدرة.
أول من أدخل ونشر علم التجويد والقراءات في الصومال.
محطات في حياته:
- أتم حفظ القرآن وهو في العاشرة من عمره.
- نال الشهادة العالية في القراءات العشر من معهد قراءات بمصر.
- أجازه الشيخ الهمذاني في القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة.
أول من أدخل ونشر علم التجويد والقراءات في الصومال.
محطات في حياته:
- أتم حفظ القرآن وهو في العاشرة من عمره.
- نال الشهادة العالية في القراءات العشر من معهد قراءات بمصر.
- أجازه الشيخ الهمذاني في القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة.