خلال ساعات من المشكلة، أنهى أمير منطقة عسير تركي بن طلال، معاناة حي الموسى في محافظة خميس مشيط مع مشكلة تصريف مياه الأمطار المستمرة منذ 7 سنوات، والتي تؤدي إلى محاصرة منازل المواطنين عند سقوط المطار، حيث أكدت بلدية المحافظة أنها عمّدت مقاولاً للعمل غداً لمدة شهر.
تجمع المياه
تلخصت مشكلة حي الموسى في خميس مشيط في تجمع مياه الأمطار، وضعف شبكة التصريف في مقاومتها، فتجمعت كميات كبيرة من المياه أول أمس أمام منازل العديد من المواطنين.
ونشرت «الوطن» خلال حسابها بـ «تويتر» مقطعاً متداولاً لكميات المياه التي تحاصر منازل الحي.
البلدية ترد
ذكرت بلدية خميس مشيط في بيان مساء أول أمس خلال حسابها بـ«تويتر»، رداً على تغريدة «الوطن»، أن «الموقع الذي ظهرت به تجمعات المياه يوجد به تصريف قديم، يعمل بشكل بطيء نتيجة تراكم الأتربة مع جريان المياه، وهذا الموقع ضمن عدة مواقع تم الشخوص عليها مسبقاً وأخذ إحداثياتها ورفعها من قبل المكتب الاستشاري بأمانة المنطقة، ضمن العقد الموحد لدراسة تصريف المياه بجميع محافظات المنطقة، لإعداد الدراسات الهيدرولوجية، ثم بحث كل موقع وتقدير الكميات والرفع للوزارة لتخصيص المبالغ اللازمة لذلك».
وأكدت البلدية أن «ذلك الإجراء مازال في مرحلة العمل لدى المكتب، ونظراً للحاجة الماسة لبعض الأماكن ومن ضمنها الموقع الذي ظهرت فيها المياه أول من أمس، قامت البلدية بعمل تعميدات مباشرة، وسيبدأ العمل بالموقع الفترة القريبة المقبلة».
المعالجة غداً
أوضحت بلدية محافظة خميس مشيط في بيان أمس أنه «بناء على توجيه أمير عسير الأمير تركي بن طلال، تم شخوص عدد من المسؤولين على الموقع، ولوحظ وجود قناة لتصريف السيول لكنها لا تفي بالغرض أثناء هطول الأمطار، وتستغرق من 90 إلى 120 دقيقة لتصريف المياه»، مشيرة إلى أن المخطط خاص ولا تتوفر به قنوات تصريف كافية.
وأضافت أن «البلدية عمّدت إحدى المؤسسات لتنفيذ قناة تصريف إضافية مساندة بالموقع، لضمان عدم تجمع المياه، ويبدأ العمل بالموقع غداً لمدة 30 يوما».
تجمع المياه
تلخصت مشكلة حي الموسى في خميس مشيط في تجمع مياه الأمطار، وضعف شبكة التصريف في مقاومتها، فتجمعت كميات كبيرة من المياه أول أمس أمام منازل العديد من المواطنين.
ونشرت «الوطن» خلال حسابها بـ «تويتر» مقطعاً متداولاً لكميات المياه التي تحاصر منازل الحي.
البلدية ترد
ذكرت بلدية خميس مشيط في بيان مساء أول أمس خلال حسابها بـ«تويتر»، رداً على تغريدة «الوطن»، أن «الموقع الذي ظهرت به تجمعات المياه يوجد به تصريف قديم، يعمل بشكل بطيء نتيجة تراكم الأتربة مع جريان المياه، وهذا الموقع ضمن عدة مواقع تم الشخوص عليها مسبقاً وأخذ إحداثياتها ورفعها من قبل المكتب الاستشاري بأمانة المنطقة، ضمن العقد الموحد لدراسة تصريف المياه بجميع محافظات المنطقة، لإعداد الدراسات الهيدرولوجية، ثم بحث كل موقع وتقدير الكميات والرفع للوزارة لتخصيص المبالغ اللازمة لذلك».
وأكدت البلدية أن «ذلك الإجراء مازال في مرحلة العمل لدى المكتب، ونظراً للحاجة الماسة لبعض الأماكن ومن ضمنها الموقع الذي ظهرت فيها المياه أول من أمس، قامت البلدية بعمل تعميدات مباشرة، وسيبدأ العمل بالموقع الفترة القريبة المقبلة».
المعالجة غداً
أوضحت بلدية محافظة خميس مشيط في بيان أمس أنه «بناء على توجيه أمير عسير الأمير تركي بن طلال، تم شخوص عدد من المسؤولين على الموقع، ولوحظ وجود قناة لتصريف السيول لكنها لا تفي بالغرض أثناء هطول الأمطار، وتستغرق من 90 إلى 120 دقيقة لتصريف المياه»، مشيرة إلى أن المخطط خاص ولا تتوفر به قنوات تصريف كافية.
وأضافت أن «البلدية عمّدت إحدى المؤسسات لتنفيذ قناة تصريف إضافية مساندة بالموقع، لضمان عدم تجمع المياه، ويبدأ العمل بالموقع غداً لمدة 30 يوما».