على أصوات «الشيلات» والرقصات الشعبية، أنهى طلاب المرحلة المتوسطة أمس، آخر امتحانات نهاية العام الدراسي، وسيلحق بهم طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، الذين سينهون آخر امتحاناتهم الخميس، قبل أن يتمتعوا بإجازة نهاية العام ورمضان والعيدين، في أطول إجازة طلابية ستستمر حتى قبيل نهاية العام الهجري الحالي.
أما امتحانات الدور الثاني للمرحلة المتوسطة وطلاب النظام الفصلي في المرحلة الثانوية، فستبدأ الأحد المقبل، في حين لن يكون لدى متعثري نظام المقررات فرصة لإعادة امتحان الدور الثاني، لكن بإمكانهم التسجيل في الفصل الصيفي لتجاوز مواد التعثر أو تأجيلها للعام المقبل لدراستها من جديد.
هدايا لطلاب الابتدائي
كان طلاب المرحلة الابتدائية استلموا نتائجهم أيضا، وسط استقبال حافل من مدارسهم ومعلميهم الذين وزّعوا عليهم إشعارات النجاح ومعها هدايا متنوعة، منها دراجات هوائية وهدايا عينية وشهادات شكر وتقديد للطلاب المتفوقين دراسيا وسلوكيا.
عبارات التخرج
في الرياض رصدت «الوطن» فرحة عارمة لطلاب إحدى المدارس الحكومية المتوسطة، الذين خرجوا إلى الساحات والشوارع المجاورة لمدرستهم، محتفلين بانتهاء امتحاناتهم وبدء إجازتهم، إذ ارتدى بعضهم «البشوت»، وآخرون كتبوا على مركباتهم عبارات التخرج، فيما رقص آخرون الرقصات الشعبية المشهورة في مناطقهم على أصوات «الشيلات» والقصائد الشعبية، كتعبير عن فرحة تخلصهم من هَمّ المذاكرة والارتباط المنزلي على مدى الأسابيع الماضية.
أما امتحانات الدور الثاني للمرحلة المتوسطة وطلاب النظام الفصلي في المرحلة الثانوية، فستبدأ الأحد المقبل، في حين لن يكون لدى متعثري نظام المقررات فرصة لإعادة امتحان الدور الثاني، لكن بإمكانهم التسجيل في الفصل الصيفي لتجاوز مواد التعثر أو تأجيلها للعام المقبل لدراستها من جديد.
هدايا لطلاب الابتدائي
كان طلاب المرحلة الابتدائية استلموا نتائجهم أيضا، وسط استقبال حافل من مدارسهم ومعلميهم الذين وزّعوا عليهم إشعارات النجاح ومعها هدايا متنوعة، منها دراجات هوائية وهدايا عينية وشهادات شكر وتقديد للطلاب المتفوقين دراسيا وسلوكيا.
عبارات التخرج
في الرياض رصدت «الوطن» فرحة عارمة لطلاب إحدى المدارس الحكومية المتوسطة، الذين خرجوا إلى الساحات والشوارع المجاورة لمدرستهم، محتفلين بانتهاء امتحاناتهم وبدء إجازتهم، إذ ارتدى بعضهم «البشوت»، وآخرون كتبوا على مركباتهم عبارات التخرج، فيما رقص آخرون الرقصات الشعبية المشهورة في مناطقهم على أصوات «الشيلات» والقصائد الشعبية، كتعبير عن فرحة تخلصهم من هَمّ المذاكرة والارتباط المنزلي على مدى الأسابيع الماضية.