في الوقت الذي أعلن وزير المالية تحقيق أول فائض في الميزانية الربعية منذ 2014 بفائض بلغ 27.8 مليار ريال خلال الربع الأول من العام الحالي، حدد خبير اقتصادي 6 أسباب أدت إلى تحقيق الاقتصاد السعودي هذه النتائج.
6 أسباب رفعت الفائض الربعي للميزانية
1- المتابعة الحثيثة من المجلس الاقتصادي الأعلى لقياس النتائج
2- التركيز على القطاعات غير النفطية الأكثر نموا
3- تهيئة المناخ والبنى التحتية والقوى البشرية لإنجاز الأهداف المرجوة
4- دخول استثمارات أجنبية في مجالات غير نفطية
5- نمو إيرادات الشركات المساهمة غير النفطية في السوق السعودية
6- تنويع مصادر استثمارات الصندوق السيادي في الخارج
في الوقت الذي أعلن فيه وزير المالية تحقيق أول فائض في الميزانية الربعية منذ 2014 بفائض بلغ 27.8 مليار ريال خلال الربع الأول من العام الحالي، حدد خبير اقتصادي 6 أسباب أدت لتحقيق الاقتصاد السعودي هذه النتائج.
قياس النتائج
أرجع دكتور الاقتصاد بجامعة الملك فيصل الدكتور محمد القحطاني في حديث لـ»الوطن» أسباب نمو الاقتصاد السعودي بشكل غير مسبوق ونمو الإيرادات غير النفطية إلى المتابعة الحثيثة من قبل المجلس الاقتصادي الأعلى لقياس النتائج، والتركيز على القطاعات غير النفطية الاكثر نموا، ودخول استثمارات أجنبية في مجالات غير نفطية، إلى جانب نمو إيرادات الشركات المساهمة غير النفطية في السوق السعودية، وتنويع مصادر استثمارات الصندوق السيادي في الخارج.
مؤشر لنجاح الرؤية
اعتبر القحطاني أن أرقام الميزانية مؤشرات لنجاح الرؤية؛ لأن هذا النمو المستمر وسط التحديات العالمية مؤشر أن القفزات المستقبلية ستكون هائلة لأن الوضع الاقتصادي العالمي متجه نحو الاستقرار السياسي في معظم الدول، وقد توقع صندوق النقد الدولي نموا عالميا في الاقتصاد خلال 2019، وما حققته ميزانية المملكة في الربع الأول من 2019 يدخل ضمن المؤشر العالمي، وهذا دليل على قوة الاقتصاد السعودي.
نمو اقتصادات المنطقة
توقع القحطاني أن يسهم النمو في الاقتصاد السعودي في نمو اقتصادات أخرى في المنطقة ترى المملكة نموذجا لها في النمو، مشيرا إلى أن ارتفاع الناتج الإجمالي المحلي غير النفطي لأضعاف ما كان عليه 2018 يعطي توقعهات بأن الـ10 سنوات المقبلة ستضاعف هذه النسبة والتي ستنمو بشكل سنوي، وهذا التقافز مؤشر على مضاعفة الجهد من القطاع غير النفطي.
01
المتابعة الحثيثة من قبل المجلس الاقتصادي الأعلى لقياس النتائج
02
التركيز على القطاعات غير النفطية الأكثر نموا
03
تهيئة المناخ والبنى التحتية والقوى البشرية لإنجاز الأهداف المرجوة
04
دخول استثمارات أجنبية في مجالات غير نفطية
05
نمو إيرادات الشركات المساهمة غير النفطية في السوق السعودية
06
تنويع مصادر استثمارات الصندوق السيادي في الخارج
6 أسباب رفعت الفائض الربعي للميزانية
1- المتابعة الحثيثة من المجلس الاقتصادي الأعلى لقياس النتائج
2- التركيز على القطاعات غير النفطية الأكثر نموا
3- تهيئة المناخ والبنى التحتية والقوى البشرية لإنجاز الأهداف المرجوة
4- دخول استثمارات أجنبية في مجالات غير نفطية
5- نمو إيرادات الشركات المساهمة غير النفطية في السوق السعودية
6- تنويع مصادر استثمارات الصندوق السيادي في الخارج
في الوقت الذي أعلن فيه وزير المالية تحقيق أول فائض في الميزانية الربعية منذ 2014 بفائض بلغ 27.8 مليار ريال خلال الربع الأول من العام الحالي، حدد خبير اقتصادي 6 أسباب أدت لتحقيق الاقتصاد السعودي هذه النتائج.
قياس النتائج
أرجع دكتور الاقتصاد بجامعة الملك فيصل الدكتور محمد القحطاني في حديث لـ»الوطن» أسباب نمو الاقتصاد السعودي بشكل غير مسبوق ونمو الإيرادات غير النفطية إلى المتابعة الحثيثة من قبل المجلس الاقتصادي الأعلى لقياس النتائج، والتركيز على القطاعات غير النفطية الاكثر نموا، ودخول استثمارات أجنبية في مجالات غير نفطية، إلى جانب نمو إيرادات الشركات المساهمة غير النفطية في السوق السعودية، وتنويع مصادر استثمارات الصندوق السيادي في الخارج.
مؤشر لنجاح الرؤية
اعتبر القحطاني أن أرقام الميزانية مؤشرات لنجاح الرؤية؛ لأن هذا النمو المستمر وسط التحديات العالمية مؤشر أن القفزات المستقبلية ستكون هائلة لأن الوضع الاقتصادي العالمي متجه نحو الاستقرار السياسي في معظم الدول، وقد توقع صندوق النقد الدولي نموا عالميا في الاقتصاد خلال 2019، وما حققته ميزانية المملكة في الربع الأول من 2019 يدخل ضمن المؤشر العالمي، وهذا دليل على قوة الاقتصاد السعودي.
نمو اقتصادات المنطقة
توقع القحطاني أن يسهم النمو في الاقتصاد السعودي في نمو اقتصادات أخرى في المنطقة ترى المملكة نموذجا لها في النمو، مشيرا إلى أن ارتفاع الناتج الإجمالي المحلي غير النفطي لأضعاف ما كان عليه 2018 يعطي توقعهات بأن الـ10 سنوات المقبلة ستضاعف هذه النسبة والتي ستنمو بشكل سنوي، وهذا التقافز مؤشر على مضاعفة الجهد من القطاع غير النفطي.
01
المتابعة الحثيثة من قبل المجلس الاقتصادي الأعلى لقياس النتائج
02
التركيز على القطاعات غير النفطية الأكثر نموا
03
تهيئة المناخ والبنى التحتية والقوى البشرية لإنجاز الأهداف المرجوة
04
دخول استثمارات أجنبية في مجالات غير نفطية
05
نمو إيرادات الشركات المساهمة غير النفطية في السوق السعودية
06
تنويع مصادر استثمارات الصندوق السيادي في الخارج