أكد الأخصائي في مجال تقويم العمود الفقري Chiropractic، الدكتور توفيق الجعفري، أن
50 % من الموظفين الذين خضعوا لعلاج لا يعودون لأعمالهم لاستمرار آلام الظهر لمدة تزيد على 6 أشهر.
وأضاف أن من 60 إلى 90 % من العمال والموظفين يعانون من آلام الظهر في مرحلة من حياتهم، مؤكداً أن الشركات والإدارات تستطيع التقليل من الخسائر نتيجة آلام الظهر بالمحاضرات التوعوية والورشات التدريبية.
وسائل علاجية
لآلام
الظهر:
01
مسكنات
الألم.
02
مرخيات
العضلات
03
حقن
الكورتيزون
04
العمليات
05
تقويم الفقرات «الكايروبراكتيك».
06
أجهزة تحسين الغضاريف «الدسك».
07
الليزر
البارد.
08
التمرينات الرياضية العلاجية.
09
العلاج الطبيعي «التدليك بأنواعه».
10
أجهزة
التحفيز الكهربائي
11
الموجات فوق الصوتية العلاجية
12
الوخز
والطب الصيني
13
المكملات الغذائية والمستحضرات الطبيعية.
مسببات آلام الظهر
أوضح الجعفري أن أهم أسباب آلام العمود الفقري تتمثل في طرق رفع الأحمال والجلوس الخاطئ والشد العضلي ونقاط الزناد، ومن المسببات الأقل حدوثا لآلام الظهر السقوط، بالإضافة لتمزق الأوتار والروابط والانزلاقات الغضروفية «disc» وانزلاق الفقرات وضيق القنوات العصبية ومشاكل قناة الحبل الشوكي وصدمات المركبات، كما أن الالتهاب المفصلي العظمي وهشاشة العظام وضعف النشاط البدني والالتهابات المفصلية الروماتيزمية وبعض الأمراض المناعية مع العمود الفقري وضعف العضلات، مسببات خطيرة، بالإضافة إلى السمنة والسكري وأمراض الجهاز العصبي والآلام المصاحبة للحمل والولادة وعارضة عملية الظهر الفاشلة مع الأورام والسراطانات والأمراض الوراثية.
الفحص والعلاج
أشار إلى أن أهم طرق الفحص لمشكلات العمود الفقري هي الفحص السريري، حيث إن أكثر المشكلات لا تحتاج لفحوصات دقيقة وأشعة، مضيفاً أن أجهزة الفحص تتمثل في الأشعة السينية والمقطعية والرنين وتصوير النخاع وتصوير الغضروف واختبار كثافة العظام والفحوصات المخبرية، مبيناً أن هناك 13 طريقة للعلاج، منها أجهزة التحفيز الكهربائي والموجات فوق الصوتية، بالإضافة إلى التمرينات الرياضية، والعلاج الطبيعي، وإعادة التأهيل وتقوية العضلات والمفاصل، وكذلك المستحضرات الطبيعية والمكملات الغذائية لتخفيف الآلام وتقوية العضلات مؤكداً أن هذا العلاج يعتبر في المرحلة الأولى للتخلص من مشكلات العمود الفقري.
الأدوية المستخدمة
أبان الجعفري أن هناك أدوية مستخدمة للعلاج، مثل مسكنات الألم ومرخيات العضلات، وقال إن هذا العلاج يعطيه الطبيب العام أو المختص قبل أو أثناء قيام المريض بجلسات العلاج الفيزيائي، مشيراً إلى أن أدوية حقن الكورتيزون لتخفيف الالتهابات والآلام تأتي بعد فشل الإجراءات العلاجية السابقة، كما أن العمليات هي الحل الأخير.
الوقاية من الآلام
لتجنب آلام الظهر ومنع تكرارها لابد من الحفاظ على الصحة العامة للجسم، وذلك بالقيام بالتمارين الرياضية الهوائية، مثل المشي والسباحة وبناء قوة العضلات ومرونتها والحفاظ على وزن صحي وترك التدخين. وتجنب الحركات التي تقوم على التواء وإجهاد الظهر، وذلك بالانتباه إلى الوقوف باعتدال وتجنب التحدب، وفي حال الاضطرار للوقوف لساعات طويلة، فينصح بوضع قدم على مسند للقدم للتّخفيف من الوزن الضاغط على أسفل الظهر، مع القيام بالتبديل بين القدمين، والجلوس بشكل صحيح، وذلك باختيار مقعد ذي داعم للجزء السفلي من الظهر ومساند للذراعين وقاعدة دوارة، ووضع وسادة أو منشفة ملفوفة تحت الظهر للمحافظة على انحنائه الطبيعي، مع أهمية التأكيد على المحافظة على مستوى الركبتين والوركين، وتغيير وضعية الجلوس بشكل مستمر كل نصف ساعة على الأقل.
حمل الأشياء بطريقة صحيحة، ومن الأفضل تجنب رفع الأشياء الثقيلة إن كان هذا متاحا، ولكن في حال الاضطرار لرفع شيء ثقيل، فيجب الاعتماد على الساقين وإبقاء الظهر مستقيما مع ثني الركبتين فقط وإبقاء الحمل قريبا للجسم، وطلب المساعدة من شخص آخر إن أمكن.
50 % من الموظفين الذين خضعوا لعلاج لا يعودون لأعمالهم لاستمرار آلام الظهر لمدة تزيد على 6 أشهر.
وأضاف أن من 60 إلى 90 % من العمال والموظفين يعانون من آلام الظهر في مرحلة من حياتهم، مؤكداً أن الشركات والإدارات تستطيع التقليل من الخسائر نتيجة آلام الظهر بالمحاضرات التوعوية والورشات التدريبية.
وسائل علاجية
لآلام
الظهر:
01
مسكنات
الألم.
02
مرخيات
العضلات
03
حقن
الكورتيزون
04
العمليات
05
تقويم الفقرات «الكايروبراكتيك».
06
أجهزة تحسين الغضاريف «الدسك».
07
الليزر
البارد.
08
التمرينات الرياضية العلاجية.
09
العلاج الطبيعي «التدليك بأنواعه».
10
أجهزة
التحفيز الكهربائي
11
الموجات فوق الصوتية العلاجية
12
الوخز
والطب الصيني
13
المكملات الغذائية والمستحضرات الطبيعية.
مسببات آلام الظهر
أوضح الجعفري أن أهم أسباب آلام العمود الفقري تتمثل في طرق رفع الأحمال والجلوس الخاطئ والشد العضلي ونقاط الزناد، ومن المسببات الأقل حدوثا لآلام الظهر السقوط، بالإضافة لتمزق الأوتار والروابط والانزلاقات الغضروفية «disc» وانزلاق الفقرات وضيق القنوات العصبية ومشاكل قناة الحبل الشوكي وصدمات المركبات، كما أن الالتهاب المفصلي العظمي وهشاشة العظام وضعف النشاط البدني والالتهابات المفصلية الروماتيزمية وبعض الأمراض المناعية مع العمود الفقري وضعف العضلات، مسببات خطيرة، بالإضافة إلى السمنة والسكري وأمراض الجهاز العصبي والآلام المصاحبة للحمل والولادة وعارضة عملية الظهر الفاشلة مع الأورام والسراطانات والأمراض الوراثية.
الفحص والعلاج
أشار إلى أن أهم طرق الفحص لمشكلات العمود الفقري هي الفحص السريري، حيث إن أكثر المشكلات لا تحتاج لفحوصات دقيقة وأشعة، مضيفاً أن أجهزة الفحص تتمثل في الأشعة السينية والمقطعية والرنين وتصوير النخاع وتصوير الغضروف واختبار كثافة العظام والفحوصات المخبرية، مبيناً أن هناك 13 طريقة للعلاج، منها أجهزة التحفيز الكهربائي والموجات فوق الصوتية، بالإضافة إلى التمرينات الرياضية، والعلاج الطبيعي، وإعادة التأهيل وتقوية العضلات والمفاصل، وكذلك المستحضرات الطبيعية والمكملات الغذائية لتخفيف الآلام وتقوية العضلات مؤكداً أن هذا العلاج يعتبر في المرحلة الأولى للتخلص من مشكلات العمود الفقري.
الأدوية المستخدمة
أبان الجعفري أن هناك أدوية مستخدمة للعلاج، مثل مسكنات الألم ومرخيات العضلات، وقال إن هذا العلاج يعطيه الطبيب العام أو المختص قبل أو أثناء قيام المريض بجلسات العلاج الفيزيائي، مشيراً إلى أن أدوية حقن الكورتيزون لتخفيف الالتهابات والآلام تأتي بعد فشل الإجراءات العلاجية السابقة، كما أن العمليات هي الحل الأخير.
الوقاية من الآلام
لتجنب آلام الظهر ومنع تكرارها لابد من الحفاظ على الصحة العامة للجسم، وذلك بالقيام بالتمارين الرياضية الهوائية، مثل المشي والسباحة وبناء قوة العضلات ومرونتها والحفاظ على وزن صحي وترك التدخين. وتجنب الحركات التي تقوم على التواء وإجهاد الظهر، وذلك بالانتباه إلى الوقوف باعتدال وتجنب التحدب، وفي حال الاضطرار للوقوف لساعات طويلة، فينصح بوضع قدم على مسند للقدم للتّخفيف من الوزن الضاغط على أسفل الظهر، مع القيام بالتبديل بين القدمين، والجلوس بشكل صحيح، وذلك باختيار مقعد ذي داعم للجزء السفلي من الظهر ومساند للذراعين وقاعدة دوارة، ووضع وسادة أو منشفة ملفوفة تحت الظهر للمحافظة على انحنائه الطبيعي، مع أهمية التأكيد على المحافظة على مستوى الركبتين والوركين، وتغيير وضعية الجلوس بشكل مستمر كل نصف ساعة على الأقل.
حمل الأشياء بطريقة صحيحة، ومن الأفضل تجنب رفع الأشياء الثقيلة إن كان هذا متاحا، ولكن في حال الاضطرار لرفع شيء ثقيل، فيجب الاعتماد على الساقين وإبقاء الظهر مستقيما مع ثني الركبتين فقط وإبقاء الحمل قريبا للجسم، وطلب المساعدة من شخص آخر إن أمكن.