أكدت الناشطة الزراعية والبيئية في الزراعة العضوية الدكتورة هديل محجوب قائدة مبادرة «خلونا نتهادى»، لـ«الوطن» أن المبادرة، حققت أبرز إنجاز تمثل في زراعة أسطح أكثر من 1000 فيلا بالزراعة العضوية في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وهي زراعة منزلية متوافقة مع اشتراطات الجودة في الزراعة العضوية، علاوة على الإسهام في تبادل «البذور» والشتلات الزراعية فيما بينهم على مستوى المناطق والمحافظات، إضافة إلى التعاون في تبادل النتائج الزراعية والبرامج التطويرية للزراعة العضوية بين المهتمين داخل السعودية.
وأشارت محجوب، على هامش فعاليات المبادرة في إحدى مزارع واحة الأحساء الزراعية، إلى امتلاكها حزمة بذور عضوية غير متوفرة في السعودية، وتتولى توريدها إلى المملكة، وتوزيعها مجانا للمهتمين بالزراعة العضوية المنزلية، علاوة على توزيع «دودة الأرض»، موضحة أن من بين أبرز البذور والمحاصيل، التي تستهدف زراعتها عضوياً: «الخس، والجزر، والكوسا، والطماطم، والقرنبيط، والبروكلي، ودوار الشمس»، وغيرها.
وأضافت محجوب أنها تحرص على توزيع وتبادل البذور، التي تتأقلم مع الأرض الزراعية في كل منطقة ومحافظة بالسعودية، مع التأكيد على خلو هذه الزراعات من الكيماويات ومبيدات الحشرات.
وأشارت محجوب، على هامش فعاليات المبادرة في إحدى مزارع واحة الأحساء الزراعية، إلى امتلاكها حزمة بذور عضوية غير متوفرة في السعودية، وتتولى توريدها إلى المملكة، وتوزيعها مجانا للمهتمين بالزراعة العضوية المنزلية، علاوة على توزيع «دودة الأرض»، موضحة أن من بين أبرز البذور والمحاصيل، التي تستهدف زراعتها عضوياً: «الخس، والجزر، والكوسا، والطماطم، والقرنبيط، والبروكلي، ودوار الشمس»، وغيرها.
وأضافت محجوب أنها تحرص على توزيع وتبادل البذور، التي تتأقلم مع الأرض الزراعية في كل منطقة ومحافظة بالسعودية، مع التأكيد على خلو هذه الزراعات من الكيماويات ومبيدات الحشرات.
